ما قبلهما وما بعدهما لا يقلان متعة
وكأنني وجدتهما ملامسان لقلبي اكثر
والله هذه القصيدة جعلتني ابتسم من القلب
فلك لونك اللاذع وكأنك تقرص اذن من تريدها
لتعلمها اين تقع واين تضع ارجلها وما عليها ان تفعل ليكون
امرصلاحهافي موقعه المناسب
متعة هو الوقوف ببابك لأستجداء الشعر والجمال
فلا تبخل ولا تفارق كثيرا
لاتطيل الغياب
الأخ الشاعر العزيز مصطفى..
لو اقتبست، لما خالفت أخي محمد ذيب سليمان فيما اقتبسه.. ففي البيتين حكمة عميقة وشاعرية رائعة..
دام بوحك ومرحبا بعودتك
مودتي وتقديري