كنتُ سابقاً أحبُ السير تحت المطر
أفتحُ له ذراعي
وصدري
والآن بعد أن عرفتك
أنا أخرجُ لأقطع آلاف الأميال
تحت شمسٍ محرقة
وسماءٍ صافيةٍ
في الماضي كنتُ أفترشُ الأرض وانظر إلى البعيد
كشيءٍ لا يُطال
أما الآن
فموطني الأقمار والنجوم
منذُ غزوت أعماقي
أشتعلت شموع
وانطفأت شموع
مرحباً بعالمي الجديد
ٍ
كنتُ سابقاً أحبُ السير تحت المطر
أفتحُ له ذراعي
وصدري
والآن بعد أن عرفتك
أنا أخرجُ لأقطع آلاف الأميال
تحت شمسٍ محرقة
وسماءٍ صافيةٍ
في الماضي كنتُ أفترشُ الأرض وانظر إلى البعيد
كشيءٍ لا يُطال
أما الآن
فموطني الأقمار والنجوم
منذُ غزوت أعماقي
أشتعلت شموع
وانطفأت شموع
مرحباً بعالمي الجديد
ٍ
تحية واحترام
مبروك عليكِ هذا العالم المترع بالنقاء
والمزين بالطيور والبالونات الملونه
تتلألأ فيه بنات نعش
فبوحك سلس كنعومة الحرير
لكن ( أنا ) التي وردت في المقطع التالي زائدة , وأكلت من جرف جمال البوح.
أنا أخرجُ لأقطع آلاف الأميال
بوح بأقمار يديك أميري الطل
كم من سطور البنفسج يستوقفني صوتها.. لوحة أعمق من صرخة صادقة
تفيض بإذنك أيتها الأميرة..
قرأت لأميرة فضية على أشوش شرفة الأدب ترشق المعاني بالإشراق..
ثمة حلم وهدوء يهاجم القلب بلغة لذيذة
وما أعمق طلعك ندركه زهرا
توزع في عطر الكلمات لا لون يشابهه
يركض بالحنين في لغة لا شيء يحد من عزمها.
بوح سيدتي أنت القدر والأعلم بمسك خضرته .