للألفاظ شخصياتها - منتديات نبع العواطف الأدبية
 
           

آخر 10 مشاركات
اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          مشهد مؤلم ومبكى جدا (الكاتـب : - )           »          في صندوق النسيان .... (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          مات أعزباً مَن لم يتزوج عراقيه (الكاتـب : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          صباحيات / مسائيـات من القلب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          على الود..نلتقي (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ذكراك (الكاتـب : - )           »          أما آن للصمت أن يُكسَر؟ (الكاتـب : - )           »          الاستغفار (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > مدرسة النبع الأدبية > قسم المعجم.علم الدلالة,الوجود والنظائر

الملاحظات

الإهداءات
تواتيت نصرالدين من أنوار الجمعة وقبساتها : جمعتكم مباركة وطيبة تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال **طابت أيامكم بالخير والهناء**** عوض بديوي من من النبع : جمعتكم طيبة مباركة مقبولة مرفوعة بإذن الله، آل النبع الرام************ محبتي و الود هديل الدليمي من قلبي : كل عام وأنتم بألف خير وعافية،، أعاده الله علينا وعليكم بالخير والأمان والنصر والتحرير ومَنّ علينا بالعيش الكريم

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 05-30-2012, 08:49 PM   رقم المشاركة : 1
نبعي
 
الصورة الرمزية فريد البيدق





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :فريد البيدق غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي للألفاظ شخصياتها

1- لقست نفسي لا خبثت
صحيح البخاري
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ هِشَامٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ: خَبُثَتْ نَفْسِي، وَلَكِنْ لِيَقُلْ: لَقِسَتْ نَفْسِي.
فتح الباري شرح صحيح البخاري
حَدِيث عَائِشَة بِلَفْظِ "لَا يَقُولَن أَحَدكُمْ: خَبُثَتْ نَفْسِي, وَلَكِنْ لِيَقُلْ لَقِسَتْ نَفْسِي". قَالَ الْخَطَّابِيُّ تَبَعًا لِأَبِي عُبَيْد: لَقِسَتْ وَخَبُثَتْ بِمَعْنًى وَاحِد، وَإِنَّمَا كَرِهَ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ ذَلِكَ اِسْم الْخُبْث فَاخْتَارَ اللَّفْظَة السَّالِمَة مِنْ ذَلِكَ، وَكَانَ مِنْ سُنَّته تَبْدِيل الِاسْم الْقَبِيح بِالْحَسَنِ. وَقَالَ غَيْره: مَعْنَى لَقِسَتْ غَثَتْ بِغَيْنٍ مُعْجَمَة ثُمَّ مُثَلَّثَة، وَهُوَ يَرْجِع أَيْضًا إِلَى مَعْنًى خَبِيث. وَقِيلَ: مَعْنَاهُ سَاءَ خُلُقهَا، وَقِيلَ: مَالَتْ بِهِ إِلَى الدَّعَة. وَقَالَ اِبْن بَطَّال: هُوَ عَلَى مَعْنَى الْأَدَب وَلَيْسَ عَلَى سَبِيل الْإِيجَاب. وَقَدْ تَقَدَّمَ فِي الصَّلَاة فِي الَّذِي يَعْقِد الشَّيْطَان عَلَى قَافِيَة رَأْسه فَيُصْبِح خَبِيث النَّفْس. وَنَطَقَ الْقُرْآن بِهَذِهِ اللَّفْظَة فَقَالَ تَعَالَى: (وَمَثَل كَلِمَة خَبِيثَة). قُلْت: لَكِنْ لَمْ يَرِدْ ذَلِكَ إِلَّا فِي مَعْرِض الذَّمّ، فَلَا يُنَافِي ذَلِكَ مَا دَلَّ عَلَيْهِ حَدِيث الْبَاب مِنْ كَرَاهَة وَصْف الْإِنْسَان نَفْسه بِذَلِكَ. وَقَدْ سَبَقَ لِهَذَا عِيَاض فَقَالَ: الْفَرْق أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخْبَرَ عَنْ صِفَة شَخْص مَذْمُوم الْحَال فَلَمْ يَمْتَنِع إِطْلَاق ذَلِكَ اللَّفْظ عَلَيْهِ.
وَقَالَ اِبْن
أَبِي جَمْرَة: النَّهْي عَنْ ذَلِكَ لِلنَّدْبِ، وَالْأَمْر بِقَوْلِهِ: "لَقِسَتْ" لِلنَّدْبِ أَيْضًا، فَإِنْ عَبَّرَ بِمَا يُؤَدِّي مَعْنَاهُ كَفَى، وَلَكِنْ تَرَكَ الْأَوْلَى. قَالَ: وَيُؤْخَذ مِنْ الْحَدِيث اِسْتِحْبَاب مُجَانَبَة الْأَلْفَاظ الْقَبِيحَة وَالْأَسْمَاء، وَالْعُدُول إِلَى مَا لَا قُبْح فِيهِ، وَالْخُبْث وَاللَّقْس وَإِنْ كَانَ الْمَعْنَى الْمُرَاد يَتَأَدَّى بِكُلٍّ مِنْهُمَا، لَكِنْ لَفْظ الْخُبْث قَبِيح وَيَجْمَع أُمُورًا زَائِدَة عَلَى الْمُرَاد، بِخِلَافِ اللَّقْس فَإِنَّهُ يَخْتَصّ بِامْتِلَاءِ الْمَعِدَة.
قَالَ: وَفِيهِ
أَنَّ الْمَرْء يَطْلُب الْخَيْر حَتَّى بِالْفَأْلِ الْحَسَن، وَيُضِيف الْخَيْر إِلَى نَفْسه وَلَوْ بِنِسْبَةٍ مَا، وَيَدْفَع الشَّرّ عَنْ نَفْسه مَهْمَا أَمْكَنَ، وَيَقْطَع الْوَصْلَة بَيْنَه وَبَيْنَ أَهْل الشَّرّ حَتَّى فِي الْأَلْفَاظ الْمُشْتَرَكَة. قَالَ: وَيَلْتَحِق بِهَذَا أَنَّ الضَّعِيف إِذَا سُئِلَ عَنْ حَاله لَا يَقُول: لَسْت بِطَيِّبٍ بَلْ يَقُول: ضَعِيف، وَلَا يُخْرِج نَفْسه مِنْ الطَّيِّبِينَ فَيُلْحِقهَا بِالْخَبِيثِينَ.
***
2- فتاي وغلامي وفتاتي وجاريتي لا عبدي وأمتي
صحيح مسلم
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ وَقُتَيْبَةُ وَابْنُ حُجْرٍ قَالُوا: حَدَّثَنَا إِسْمَعِيلُ وَهُوَ ابْنُ جَعْفَرٍ عَنْ الْعَلَاءِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ: عَبْدِي وَأَمَتِي؛ كُلُّكُمْ عَبِيدُ اللَّهِ وَكُلُّ نِسَائِكُمْ إِمَاءُ اللَّهِ. وَلَكِنْ لِيَقُلْ: غُلَامِي وَجَارِيَتِي، وَفَتَايَ وَفَتَاتِي.
شرح النووي
قَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (لَا يَقُولَنَّ أَحَدكُمْ عَبْدِي وَأَمَتِي, كُلّكُمْ عَبِيد اللَّه, وَكُلّ نِسَائِكُمْ إِمَاء اللَّه, وَلَكِنْ لِيَقُلْ: غُلَامِي وَجَارِيَتِي وَفَتَايَ وَفَتَاتِي) وَفِي رِوَايَة (وَلَا يَقُلْ الْعَبْد: رَبِّي, وَلَكِنْ لِيَقُلْ: سَيِّدِي) وَفِي رِوَايَة (وَلَا يَقُلْ الْعَبْد لِسَيِّدِهِ: مَوْلَايَ; فَإِنَّ مَوْلَاكُمْ اللَّه) وَفِي رِوَايَة (لَا يَقُولَنَّ أَحَدكُمْ: اِسْقِ رَبّك, أَوْ أَطْعِمْ رَبّك وَضِّئْ رَبّك, وَلَا يَقُلْ أَحَدكُمْ: رَبِّي, وَلْيَقُلْ: سَيِّدِي وَمَوْلَايَ. وَلَا يَقُلْ أَحَدكُمْ: عَبْدِي أَمَتِي, وَلْيَقُلْ: فَتَايَ فَتَاتِي غُلَامِي).
قَالَ الْعُلَمَاء: مَقْصُود الْأَحَادِيث
شَيْئَانِ:
أَحَدهمَا نَهْي الْمَمْلُوك أَنْ يقول لِسَيِّدِهِ: رَبِّي؛ لِأَنَّ
الرُّبُوبِيَّة إِنَّمَا حَقِيقَتهَا لِلَّهِ تَعَالَى؛ لِأَنَّ الرَّبّ هُوَ الْمَالِك أَوْ الْقَائِم بِالشَّيْءِ, وَلَا تُوجَد حَقِيقَة هَذَا إِلَّا فِي اللَّه تَعَالَى.
فَإِنْ قِيلَ: فَقَدْ قَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي
أَشْرَاط السَّاعَة: "أَنْ تَلِد الْأَمَة رَبَّتهَا أَوْ رَبّهَا"- فَالْجَوَاب مِنْ وَجْهَيْنِ: أَحَدهمَا أَنَّ الْحَدِيث الثَّانِي لِبَيَانِ الْجَوَاز, وَأَنَّ النَّهْي فِي الْأَوَّل لِلْأَدَبِ, وَكَرَاهَة التَّنْزِيه, لَا التَّحْرِيم.
وَالثَّانِي أَنَّ الْمُرَاد النَّهْي عَنْ الْإِكْثَار مِنْ اِسْتِعْمَال
هَذِهِ اللَّفْظَة, وَاِتِّخَاذهَا عَادَة شَائِعَة, وَلَمْ يَنْهَ عَنْ إِطْلَاقهَا فِي نَادِر مِنْ الْأَحْوَال. وَاخْتَارَ الْقَاضِي هَذَا الْجَوَاب. وَلَا نَهْي فِي قَوْل الْمَمْلُوك: سَيِّدِي؛ لِقَوْلِهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "لِيَقُلْ: سَيِّدِي"؛ لِأَنَّ لَفْظَة السَّيِّد غَيْر مُخْتَصَّة بِاَللَّهِ تَعَالَى اِخْتِصَاص الرَّبّ, وَلَا مُسْتَعْمَلَة فِيهِ كَاسْتِعْمَالِهَا. حَتَّى نَقَلَ الْقَاضِي عَنْ مَالِك أَنَّهُ كَرِهَ الدُّعَاء بِسَيِّدِي, وَلَمْ يَأْتِ تَسْمِيَة اللَّه تَعَالَى بِالسَّيِّدِ فِي الْقُرْآن, وَلَا فِي حَدِيث مُتَوَاتِر.
وَقَدْ قَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِنَّ اِبْنِي هَذَا سَيِّد" و"قُومُوا إِلَى سَيِّدكُمْ" يَعْنِي سَعْد بْن مَعَاذ. وَفِي الْحَدِيث الْآخَر "اِسْمَعُوا مَا يَقُول سَيِّدكُمْ" يَعْنِي سَعْد بْن عِبَادَة. فَلَيْسَ فِي قَوْل الْعَبْد: سَيِّدِي- إِشْكَال وَلَا لُبْس؛ لِأَنَّهُ يَسْتَعْمِلهُ غَيْر الْعَبْد وَالْأَمَة.
وَلَا
بَأْس أَيْضًا بِقَوْلِ الْعَبْد لِسَيِّدِهِ: مَوْلَايَ؛ فَإِنَّ الْمَوْلَى وَقَعَ عَلَى سِتَّة عَشَر مَعْنَى سَبَقَ بَيَانهَا, مِنْهَا النَّاصِر وَالْمَالِك. قَالَ الْقَاضِي: وَأَمَّا قَوْله فِي كِتَاب مُسْلِم فِي رِوَايَة وَكِيع وَأَبِي مُعَاوِيَة عَنْ الْأَعْمَش عَنْ أَبِي صَالِح عَنْ أَبِي هُرَيْرَة رَفَعَهُ "وَلَا يَقُلْ الْعَبْد لِسَيِّدِهِ: مَوْلَايَ- فَقَدْ اِخْتَلَفَ الرُّوَاة عَنْ الْأَعْمَش فِي ذِكْر هَذِهِ اللَّفْظَة, فَلَمْ يَذْكُرهَا عَنْهُ آخَرُونَ, وَحَذْفهَا أَصَحّ. وَاللَّه أَعْلَم.
الثَّانِي يُكْرَه لِلسَّيِّدِ أَنْ يَقُول
لِمَمْلُوكِهِ: عَبْدِي وَأَمَتِي, بَلْ يَقُول: غُلَامِي وَجَارِيَتِي, وَفَتَايَ وَفَتَاتِي؛ لِأَنَّ حَقِيقَة الْعُبُودِيَّة إِنَّمَا يَسْتَحِقّهَا اللَّه تَعَالَى, وَلِأَنَّ فِيهَا تَعْظِيمًا بِمَا لَا يَلِيق بِالْمَخْلُوقِ اِسْتِعْمَاله لِنَفْسِهِ. وَقَدْ بَيَّنَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْعِلَّة فِي ذَلِكَ, فَقَالَ: "كُلّكُمْ عَبِيد اللَّه"، فَنَهَى عَن التَّطَاوُل فِي اللَّفْظ كَمَا نَهَى عَنْ التَّطَاوُل فِي الْأَفْعَال وَفِي إِسْبَال الْإِزَار وَغَيْره.
وَأَمَّا غُلَامِي وَجَارِيَتِي وَفَتَايَ
وَفَتَاتِي فَلَيْسَتْ دَالَّة عَلَى الْمِلْكَ كَدَلَالَةِ عَبْدِي, مَعَ أَنَّهَا تُطْلَق عَلَى الْحُرّ وَالْمَمْلُوك, وَإِنَّمَا هِيَ لِلِاخْتِصَاصِ. قَالَ اللَّه تَعَالَى: {وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ} {وَقَالَ لِفِتْيَانِهِ} {وَقَالَ لِفِتْيَتِهِ} {قَالُوا سَمِعْنَا فَتًى يَذْكُرُهُمْ}.
وَأَمَّا
اِسْتِعْمَاله الْجَارِيَة فِي الْحُرَّة الصَّغِيرَة فَمَشْهُور وَمَعْرُوف فِي الْجَاهِلِيَّة وَالْإِسْلَام, وَالظَّاهِر أَنَّ الْمُرَاد بِالنَّهْيِ مَنْ اِسْتَعْمَلَهُ عَلَى جِهَة التَّعَاظُم وَالِارْتِفَاع لَا لِلْوَصْفِ وَالتَّعْرِيف. وَاللَّهُ أَعْلَم.












التوقيع

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ قَالَ: كَانَ مِنْ دُعَاءِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "اللَّهُمَّ، إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ!" [صحيح مسلم]

  رد مع اقتباس
قديم 04-29-2017, 07:37 PM   رقم المشاركة : 2
شاعر
 
الصورة الرمزية عامر الحسيني





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عامر الحسيني غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: للألفاظ شخصياتها



حياكم الله
احسنتم وابدعتم
بانتظار جديدكم
بوركتم
ملاحظة في اللغة لفظة الرب لفظ مشترك يدل على معان عدة
ويستعمل كل معنى حسب موقعه
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة












التوقيع

https://www.youtube.com/watch?v=QnhKRfJp7Bo

في الغرامِ يا سيدتي ذبتُ
وبعينيكِ طويلا سرحتُ
والى عوالمَ أخرى دخلتُ
ولما عدتُ
لم اجدني
بل أنتِ وجدتُ
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مدونتي :
https://amirsllal.blogspot.com

قناتي على اليوتيوب :
https://www.youtube.com/channel/UC4Q...YRNI7uOXd7qTGw

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:30 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::