قال بعض الحكماء :
" عليك بالصدق ، فما السيف القاطع في كف الرجل الشجاع بأعز من الصدق
والصدق عز وان كان فيه ما تكره ، والكذب ذل وان كان فيه ما تحب
ومن عرف بالكذب اتهم في الصدق "
وقيل
" الصدق ميزان الله الذي يدور عليه العدل
والكذب مكيال الشيطان الذي يدور عليه الجور "
وقال ابن السماك
" ما احسبني أوجر على ترك الكذب لأني اتركه أنفة "
وقال آخر :
" لو لم يترك العاقل الكذب مروءة لكان بذلك حقيقا ، فكيف وفيه الماثم والعار "؟
وقال الشعبي :
" عليك بالصدق حيث ترى انه يضرك فإنه ينفعك
واجتنب الكذب حيث ترى انه ينفعك فإنه يضرك "
وقال بعضهم
" الصدق عز والكذب خضوع "
ومدح قوم الصدق منهم ابو ذر رضي الله عنه ،
فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" ما أظلت الخضراء ، ولا أقلت الغبراء
ولا طلعت الشمس على ذي لهجة اصدق من ابي ذر " .
قال بعض الحكماء :
" عليك بالصدق ، فما السيف القاطع في كف الرجل الشجاع بأعز من الصدق
والصدق عز وان كان فيه ما تكره ، والكذب ذل وان كان فيه ما تحب
ومن عرف بالكذب اتهم في الصدق "
وقيل
" الصدق ميزان الله الذي يدور عليه العدل
والكذب مكيال الشيطان الذي يدور عليه الجور "
وقال ابن السماك
" ما احسبني أوجر على ترك الكذب لأني اتركه أنفة "
وقال آخر :
" لو لم يترك العاقل الكذب مروءة لكان بذلك حقيقا ، فكيف وفيه الماثم والعار "؟
وقال الشعبي :
" عليك بالصدق حيث ترى انه يضرك فإنه ينفعك
واجتنب الكذب حيث ترى انه ينفعك فإنه يضرك "
وقال بعضهم
" الصدق عز والكذب خضوع "
ومدح قوم الصدق منهم ابو ذر رضي الله عنه ،
فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" ما أظلت الخضراء ، ولا أقلت الغبراء
ولا طلعت الشمس على ذي لهجة اصدق من ابي ذر " .
الأديبة الرقيقة / شروق العوفير
ما أجمل ذلك الموضوع .. فقدعلمت الصدق منجيا
وقد ورد عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما
أنه قال: أربع من كنَّ فيه فقد ربح: الصدق والحياء وحسن
الخلق والشكر.
وقال بعضهم: أجمع الفقهاء والعلماء على ثلاث خصال أنها إذا
صحت ففيها النجاة: الإسلام الخالص عن البدعة
والهوى، والصدق لله تعالى في الأعمال وطيب المطعم.
هذا و بشر الصابرين ...
أشكرك و لك التقدير و زهرة سفرجل