آخر 10 مشاركات
العلة في العروض(علل الزيادة) (الكاتـب : - )           »          الزحاف الجاري مجرى العلة في القصيدة (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الفكر > المقال

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 08-03-2012, 07:13 AM   رقم المشاركة : 1
كاتب





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :نبيل عودة غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي مشروع الوطن القومي لليهود لم ينته بعد

مشروع الوطن القومي لليهود لم ينته بعد
نبيل عودة

هل من مستقبل للقوة ولا شيء غير القوة؟

كشف وزير الدفاع ايهود براك عن عقليته الاحتلالية محققا سبقا حتى على رئيس أكثر حكومة استيطانية بيبي نتنياهو، مُحدِثاً مفاجأة لكل من كان يتوهّم، انه أكثر وزراء حكومة اليمين المتطرف اعتدالاً وعقلانية بكل ما يتعلق بالموضوع الفلسطيني.
رغم انشغال الثنائي براك نتنياهو بالتخطيط لعملية عسكرية ضد ايران، أضافوا لها دعما بشخصية سياسية مدانة بالعار، هو الوزير السابق تساحي هنغبي، الذي عاد الى الليكود بعد هجرة لم تطل في كاديما. الا ان هناك اولويات، لم يسبق ان كشفت بمثل هذه الصلافة والفظاظة السياسية، واعني هوس السيطرة على الأرض الفلسطينية، حتى بمخالفة كاملة وواضحة للقانون الدولي، بشكل يعيد لذاكرتنا تفاصيل نكبة 1948.
طبعا إسرائيل تعتمد على عاملين حاسمين. اولا قوتها العسكرية التقليدية، وقوتها النووية غير المعلن عنها، التي أصر عالم الماني، وهذا ليس بالشيء الجديد، انها تملك على الأقل 300 سلاح نووي، وثانيا على الدعم الأميركي غير المشروط، وظاهرة "المنافسة الصبيانية" بين المرشحين للرئاسة الأميركية حول من يحتضن المؤسسة السلطوية في إسرائيل (وليس المواطنين الذين ينشدون الأمن والسلام) ويستجيب لمطالبها أكثر من الآخر، وأعني احتضان سياسة إسرائيل القائمة على التنكر لحقوق الشعب الفلسطيني والاحتلال لكل التراب الوطني الفلسطيني وحصاره عسكريا، واستمرار احتلال اراض عربية، والتهديد العسكري لكل دولة شرق أوسطية تفكر ببناء قوة عسكرية توازي القوة الاستراتيجية الإسرائيلية.
قبل الحديث عن هوس ايهود براك الاحتلالي الجديد، ارى نفسي مضطرا للتساؤل. هل هناك نظام عربي؟ هل توجد دول عربية؟ هل توجد أحزاب عربية؟ هل توجد جماهير عربية؟
هل اختلف العالم العربي بمضمونه عن عام 1948؟
توجد بلاد تسمى عربية، وجماهير مقموعة باستبداد يذكرنا بالقرون الوسطى، حكام يحافظون على فقر شعوبهم وعوزها ولا يقلقهم ان مجتمعاتهم في حضيض المجتمعات البشرية، يمنعون بغبائهم تطورها في العلوم، اقتصادها لمصلحة قطط سمان ومجموعة من الحرامية، لا شيء من التنور والرفاهية يلامس أحلام المواطنين في المجتمعات العربية. المهم ان امن نظامهم بخير. لم يتوقعوا انتفاضة شعبية. المخابرات تُخرِس حتى التأوّهات المؤلمة من الواقع المريض. الجيش مضمون ولاؤه، ضباطه يكافؤون بلا حساب، قبيلة الرئيس وطائفته ضمانة يعتمد عليها. ربما الربيع العربي الذي فجّرته تونس هو خطأ جيني غير متوقع. مصر ليست تونس وليبيا ليست تونس وسوريا ليست تونس. الجينات هناك غيرها في تونس. في النهاية تبين انه مرض عربي جيني سريع الانتشار. الحلم لم ينجز. الربيع العربي سقط في الغيبيات المدمرة لكل فكر نهضوي، استبدل استبداداً سياسياً باستبداد ديني. طفرة النفط لعبت سابقاً وتلعب اليوم أيضاً دوراً معطلاً للتقدم العقلي والحضاري، بدل ان تكون رافعة للتقدم العمراني والنهضة الشاملة. الأنطمة الساقطة والتي لم تسقط بعد، حطّمت كل بارقة أمل لتطوير حركات اجتماعية وسياسية ومدنية نشطة ومؤثرة تعطي للمجتمع المدني العربي مساحة من حرية التفكير واللحاق بركب التطور الفكري. حقبة النفط السعودية على المستوى العربي العام فرضت فكرها الماضوي وأبرزت محدودية حقوق الإنسان العربي وأقصد بالإنسان المرأة ايضا. حتى اليسار العربي وصل الى مرحلة الشيخوخة المبكرة ويقف عاجزاً مفكَّكاً أمام ما يُرتكب من جرائم بحق الشعوب العربية عامة وبحق الشعب السوري على الأخص من نظام طائفي عائلي بني على الإجرام من ساعاته الأولى. الحركة القومية العربية تلاشت بموت جمال عبد الناصر، لأنها لم تتجاوز الحالة العفوية الحماسية الارتجالية الى صياغة نهج فكري واجتماعي ومدني وسياسي يشكل طريقاً لبناء نظام على أسس جديدة لا تجترّ الماضي، وأعني الانتقال من الحماسة الناصرية، الى فعل يشبه بشكل ما وليس تقليداً او نسْخاً، ما أحدثه كمال أتاتورك في الامبراطورية العثمانية المريضة، واضعاً الشعب التركي على طريق الانفتاح الفكري والتطور العمراني ومقارنة بسيطة مع مصر التي تتساوى بعدد سكانها مع تركيا، نجد ان الانتاج القومي الاجمالي التركي يساوي خمسة أضعاف على الأقل الانتاج القومي المصري. الفرق بسيط، تركيا انتقلت نهائياً لنظام برلماني ديمقراطي على الطريقة الغربية. وانا لا أعتبر تركيا نموذجاً يحتذى، ولكنها تشكل اشارة للطريق. ومصر حسب كل المعطيات تملك قدرات نهضوية هائلة في جميع المجالات، من يعطلها؟!
عربيا بقينا مع أمراض الطفولة القومية، وانغلاق فكري، وانتشار ظاهرة فتاوى مقلقة شوّهت كل الفكر الديني.
حان الوقت للتعامل مع الولايات المتحدة بعقلية المصالح

سؤالي قبل العودة الى هَوَس بَراك الاحتلالي الجديد، ألا توجد مصالح أميركية واسعة وهامة ومؤثرة لدرجة قاتلة على الاقتصاد الأميركي في العالم العربي؟ واضح ان النفط هو جانب هام، ولكن لنترك النفط ونتساءل عن وجود مصالح اميركية أخرى تتفوق على كل ما يشكله النفوذ الإسرائيلي في الادارة الأميركية، او يعادله على الأقل؟ مصالح تجعل الأدارات الأميركية ومرشحي الرئاسة يربطون ألسنتهم، ويفكرون مرتين على الأقل قبل التصريحات المهووسة بحب إسرائيل ودعمها والتغطية على مخالفاتها لكل القانون الدولي، ومدها بتغطية تشكل خرقاً للسلام العالمي والسلام في المنطقة، وتوفر لها الدفاع عن تميزها وتفوقها العسكري واستبدادها الاحتلالي وكونها الدولة الوحيدة التي تملك السلاح النووي وتفرض منعاً على الآخرين. حتى همسة احتجاج عربية لا ترتفع، شيوخ الفتاوى، بغياب دور للحركات الحزبية والمدنية الجماهيرية، لا يجرؤون ان يخالفوا أوامر السلطان واجباتهم تقييد التفكير شلّ العقل وفرض النقل.
رأيي بكل وضوح وفظاظة وألم ان العالم العربي كما تتّضح تطوراته اليوم، هو في بداية حقبة جليدية (او صحراوية) ستخرجه من التاريخ الإنساني لفترة غير محدودة بزمن يمكن تعريفه. من هنا أرى ان هجرة العقول العربية، وهي حالة كارثية باتّساعها اليوم، وبمدى ما تسببه من خسائر مادية فلكية من ناحية قيمتها المالية والعلمية، هذه الظاهرة ستتعمّق وتتضاعف وتكثّف انهيار المجتمعات العربية في عالم لا ينتظر القاصرين ولا يرحمهم. ان ما يشغل الفكر العربي اليوم، لا يتجاوز بديهيات محفوظة ومنقولة وقد ملَّها كل من يملك بعضاً من وعْي.
إذن، هل نتفاجأ من هوس براك الاحتلالي؟ هل من تحدٍّ يجعلهم يفكروا مرتين؟
هل من شيء غير مريض في العالم العربي؟
هل كان من الممكن ان لا يقع الربيع العربي فريسة لقوى لم تساهم في الانتفاضة ولم تحركها أصلا؟
عندما أقرأ ان إسرائيل أمام خيارين، إما دولتين لشعبين، إسرائيل وفلسطين او دولة واحدة للشعبين، أصاب بالحكّة في قشرة الرأس.
السؤال المحرج ليس هنا.
إسرائيل تنفذ مشروعها الصهيوني. تسيطر على 60% من اراضي الضفة الغربية المصنفة مناطق "ج" ولا أرى انها ستعود للسلطة الفلسطينية، الحلّ الإسرائيلي واضح، دفع المواطنين الى خارج مناطق "ج" الوقت ليس مشكلة. الاحتلال يتواصل منذ نصف قرن، نصف قرن آخر لا يؤثر في ظل الواقع العربي المريض والمتدحرج الى الخلف. الفلسطينيون داخل الحصار. قريبا سنجد ان الاحتلال يبتدع ما يجعل كل شاب فلسطيني متعلم يختار الهجرة. هذا قائم اليوم ايضا بقوانين تمنع مئات الآلاف من العودة لوطنهم. المياه تحت سيطرة مطلقة للاحتلال. الزراعة الفلسطينية تفتقد للري. يحصل المواطن الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة على معدل أقل من 60 لتراً من المياه للاستخدام المنزلي في اليوم الواحد مقابل 280 لتراً للمستوطن. بشكل عام يحصل المواطن الفلسطيني على أقل بكثير من 100 لتر من المياه في اليوم وهو الحد الأدنى من كمية المياه التي يتوجب توافرها للفرد بحسب توصية منظمة الصحة العالمية. وهناك من لا يصل الى 20 لتراً من المياه يومياً.
الأرض في مناطق "ب" و "أ" تُصحَّر وتُعزل وأصحابها يعانون من الوصول اليها. في النهاية سيبعون أراضيهم، ليس غداً، إسرائيل قادرة على انتظار الجيل القادم، السماسرة ينشطون، والتزوير بات جزءا من تنفيذ مشاريع السيطرة على الأرض. راجعوا ما كتبه باحثين يهود عن اساليب شراء الحركة الصهيونية للأراضي الفلسطينية قبل 1948 خاصة ما جاء في كتاب "عرب صالحون" للباحث من جامعة القدس هيلل كوهين. (مترجم للعربية).
اليوم قطر تعلن انها ستعيد بناء غزة التي دمّرها الاحتلال. ما المنطق من بناء سجن كبير؟ وما هو الهدف القطري؟ معاناة أهل غزة أولاً هو الحصار، ثانياً حالة الانشقاق والتفسّخ في الصف الفلسطيني، ثالثاً التدمير بعد كل بناء. إسرائيل لن تشنَّ حرباً على مدينة مدمَّرة ومحاصرة. تقصف وتدمّر ما لم يدمَّر في الحرب السابقة، لن تنقصها الحجج لتدمير غزة من جديد. الهدف ان يصبح قطاع غزة بلد أشباح.
أذكّركم ان الخطة الصهيونية لإقامة دولة إسرائيل، نهجت على تدمير البلدات التي هرب ساكنوها خوفاً من الموت قتلاً، وبعضها ارتكبت فيها مجازرُ مرعبة. دمرت 520 بلدة على الأقل. لم تكن قيمة عسكرية للتدمير. كان الهدف جعل الأرض بلا سكان لسكان بلا أرض. حتى من خرجوا بالاتفاق مع الجيش وأقرت المحكمة الإسرائيلية العليا حقهم بالعودة الى بلدتيهما، جرى "التحايل" على قرار العليا واستعمال قانون أراضٍ آخر بواسطة وزير المالية (وما أكثر قوانين الأراضي في إسرائيل وكأنها امبراطورية لا تغيب الشمس عن أراضيها) يمنع عودة الأهالي بحجة المصادرة للصالح العام، والقصد أهالي قريتي اقرت وكفربرعم.
ما يقوم به الاحتلال اليوم مدروس ومبرمج. غياب الدور العربي بات تقليدا سياسيا، الدور الفلسطيني والدولي (نتيجة الموقف الأميركي) مشلول عن تشكيل قوة سياسية مانعة في مواجهة الاحتلال والاستيطان.

براك يخطط لهدم ثماني قرى فلسطينية في الخليل
آخر هذه الخطط، وهي حلقة جديدة من حلقات الزحف الاستيطاني، ايهود براك، وزير الدفاع، أبلغ به المحكمة العليا بأن الجيش سيهدم ثماني قرى في جنوب جبل الخليل.
يعيش في هذه القرى 1500 مواطن فلسطيني، والحجة ان المنطقة هامة جدا لتدريبات الجيش، وتقع حسب ما نشر ضمن "منطقة النار 918" وان دولة إسرائيل عبّرت عن مخاوفها ان يقوم المواطنين الفلسطينيين بجمع معلومات أمنية حول أساليب الجيش الإسرائيلي، لاستعمالها في عمليات تخريبية.
أي ببساطة أعلنت وزارة دفاع ايهود براك ان القرى الفلسطينية الثمانية هي "منطقة نيران" او "منطقة أمنية هامة" وهذا التعبير استعمله الحكم العسكري في إسرائيل بعد حرب 1948 ضد المواطنين العرب الباقين في وطنهم، من أجل مصاردة أراضيهم، والان يطبق نفس القانون على الفلسطينيين الذي احتلت إسرائيل اراضيهم في حرب 1967.، لأن الحكم العسكري (قانون احتلالي أقره الانتدابي البريطاني) الذي استنفذ بطشه ضد العرب في إسرائيل قبل ان يُلغى، يسري مفعوله اليوم على الشعب الفلسطيني في الأراضي التي احتلت عام 1967.
يذكر ان "المنطقة الأمنية الهامة" تشمل اراضي زراعية فلسطينية قرب المستوطنات يمنع أصحابها من الوصول اليها، عمليا لم تصادر، لكنها ممنوعة عن أصحابها لأنها "منطقة امنية هامة"!!
المستهجن ان وزارة الدفاع أعدّت شهوداً، فلسطينيين، يشهدون ان سكان تلك القرى، لهم منازل في قرى أخرى، وان الموضوع لا يعتبر تشريداً او نقلاً غير قانوني للسكان.
طبعا القانون الدولي يعتبر الضفة الغربية منطقة احتلال، وإخلاء المواطنين، بحجج "منطقة نيران" او "منطقة امنية"، هي خطوة تظهر هوس ايهود براك الاحتلالي، وان إسرائيل لا تلتزم بأي قانون دولي.. والأخطر ان مشروع اقامة وطن قومي لليهود في فلسطين لم ينته بعد.
من يلزم إسرائيل بالقانون الدولي؟ دول القمع للشعوب العربية؟ دول الطوائف؟ دول التخلف العلمي والاجتماعي؟ دول سحق المواطن وسحق حقوق المرأة؟ دول فتاوى ارضاع الكبير والجماع مع الجثة الجديدة وغيرها من الهرطقة التي تروج باسم الدين؟
لا جديد في هوس الاحتلال التوسع بالمزيد في الأراضي الفلسطينية. ولا جديد في نقض ومخالفة القوانين الدولية. القانون لا أسنان له. والدول العربية بلا أسنان عن سبق إصرار وتعمُّد، دولهم لم تتجاوز الظاهرة الصوتية. جيوشهم للاستعراض وضمان أمن النظام.
لماذا الشكوى وما يملأ المعدة بالقروح؟ ستبقى للشعب الفلسطيني دولة الأشباح في غزة!!

nabiloudeh@gmail.com








  رد مع اقتباس
قديم 10-20-2012, 04:00 PM   رقم المشاركة : 2
أديبة
 
الصورة الرمزية سنا ياسر





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سنا ياسر غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 غيمة
0 ولادة
0 " زوايا"

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: مشروع الوطن القومي لليهود لم ينته بعد

الأستاذ القدير نبيل عودة

ستبقى للشعب الفلسطيني دولة الأشباح في غزة!! إذا ما استمر كل الذي قلت

فلا جديد فقط تفكك وتراجع وتهجير ومعاونة لهم علينا

تحيتي وتقديري

مقال يشبه الصفعة القاسية وليست غريبة ربما اعتدنا عليها

وأصبحنا فقط نضع يدنا مكان الألم دون أي محاولة لتخفيفه

دمت بخير وألق







  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مشروع العربي حاج صحراوي قصيدة النثر 4 12-23-2011 10:25 AM
إيرلكوينغ/يوهان فولفانغ جوته كوكب البدري الأدب العالمي 2 11-22-2011 09:31 PM
فرحٌ مشروع / الرجاء النقد اسامة الكيلاني شعر التفعيلة 16 01-24-2011 02:12 AM
مشروع جريمة عبدالكريم وحمان القصة القصيرة جدا (ق.ق.ج) 8 09-26-2010 09:39 PM
يوهان جوته رائدة زقوت المكتبات 0 03-04-2010 05:14 PM


الساعة الآن 10:56 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::