هو أستاذ جامعي في مكة المكرمة، وممن حفظ الكتب الستة مع تفاسيرها وشروحاتها، وحفظ القرآن الكريم كاملاً.. وأستاذاً في الحرم المكي الشريف وقيماً لسنوات هناك، وهو من أهل الإفتاء، حادثني العام الماضي، شاكراً على هذه القصيدة،وقال لقد:بالغت يا أبا طالب!
فإذا بنا غرقى بذاكَ السّحرِ
الشاعر الفذ علي خليل الشيخي ... لك أن تمضي يا فارس الشعر ، لا تعجزك قافية و لا فكرة تريد تصويرها جماليا . وقفت على قدرتك و حلاوة نظمك ... لم تكن متكلفا ولن الشعر اعتقد انه على علاقة معك ، فأكثر الأحيان لا يتعبك . شكرا.
التوقيع
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .
الراقي علي خليل الشيخي صباح مشرق معطر بأريج السعادة والفرح
هدية باذخة من شاعر متمكن بأدواته الشعرية .. حضور راق لجمال المبنى وروعة المعنى .. وسمو الفكرة .. نعم الهادي ونعم المهدى له .. لكما تقديري واحترامي مع بيادر من ياسمين الشام
هو أستاذ جامعي في مكة المكرمة، وممن حفظ الكتب الستة مع تفاسيرها وشروحاتها، وحفظ القرآن الكريم كاملاً.. وأستاذاً في الحرم المكي الشريف وقيماً لسنوات هناك، وهو من أهل الإفتاء، حادثني العام الماضي، شاكراً على هذه القصيدة،وقال لقد:بالغت يا أبا طالب!