اعذريني

اعذريني

سددتُ طريق وصلكِ فاعذريني
وقد قيّـــدتُ في قلبي حنيني

محوت ُ طيوفَ وجهك ِ من خيالي
ومن حُلمي وحتى من يقيني

فكم امضيت ُ عمري في شقاءٍ
كما قدري هواك ِ على جبيني

فكنت ُ بظلمة ٍ من غير نجم ٍ
بافق ٍ دون إصباح ٍ.. ضنين ِ

فهل أبقى أهيم ُ وراء وهم ٍ؟
بقلب ٍ ظلّ في سَقم ٍحَزين ِ

فما عاد الحوارُ سوى سرابٍ
ووصلكِ ليس يجدي صدقيني

فإني كنت ُ احيا مثل عبد ٍ
على أعتاب ِ حُبك ِ.. فاعتقيني

مضى الماضي وولىّ دون جدوى
فليتك ِ قد تعيدي لي سنيني

كفى ..اني تعبت ُ فلا تعودي...
لوصلي.. قد رجوتكِ فاهجريني

الأستاذ الشاعر والفنان المتميز :

حسام السبع...

حبٌّ عنيف... يزخربالعاطفة الصادقة...

أنت المصور البارع في رسم المشاهد بريشتك الراقية...

كما أنت أيضاً شاعر راقي الخيال، بديع التصوير، تجيد كل شيء....

مقدرة خاصة على تصوير جزئيات المعاني...

ننتظر منك تسجيل صوتي خالد، كما وعدت، هنا، وفي الفيسبوك...

مع خالص الشكر ووافر التقدير وعميق الإحترام.

بوح شفيف ورهيف

بين طياته خطاب عنيف

انصحك بعدم القسوة في الطلب

فالعمر قصير ولا يحتمل العذاب بقرب الحبيب

قصيدة سلسة ومعبرة

الاخ العزيز استاذ حسام

اسلوب جميل تجلت فيه عاطفة نقية

ظهرت بحرف مضيء ولفظ عذب

مودتي

الأخ الشاعر د. اسعد النجار

شكرا جزيلا لمرورك الطيب

الأخ الشاعر علي الحوراني
الأمر ليس قسوة انما تعديل لمسلك خاطئ
اما بالنسبة لقصر العمر فهذه المشاعر هي التي قد تقصر العمر

ولكن الأعمار بيد اللله تعالى
احترامي الكبير لبشخصك الكريم

الأخ الشاعر علي خليل الشيخي

احييك وطاب يومك
اخ عزيز... القصيدة حتى تنجز تحتاج لوقت من تسجل صوت واختيار الصور وتجهيز كامل
انهيت اول امس قصيدة كبرياء واخذت مدة
لأن من الصعب العمل في القصيدة وهناك اشغال حياتية اخرى

هي في طريقها للعمل
وانا اشكرك كثيرا على هذا الأهتمام
هذا من دواعي سروري

قرأـها غناءً
فكانت سلسة حلوة

أدامك الله أخي حسام
ودمت بخير

قد تلا حقنا في حياتنا أموج صاخبة وأحداث وملمات قاسية فيتسلل لقلوبنا اليأس وتقف أمام طريقنا الأشواك وتتقاذفنا الأحزان والعقبات لكننا بأملنا وثقتنا بربنا كلما رأينا جسرا من الفشل واليأس والحزن بنينا فوقه جسر من الأمل والنجاح والسعادة لذلك لا تستغربوا لوقلت من بين آلامنا ننسج أفراحنا

المبدع الشاعر المتالق حسام السبع
لك كل احترامي و تقديري

كيرا

والله ما تقوله يا اخي يؤكد انك ما زلت عالقا بها
وما هذه القصيدة الا تحرشا بها واؤكد انك لا تود باي حال ان تهجرك .
لا بل تريدها ان تفتح ابوابا مغلقة اخرى ليزيد التواصل
هو الحب الذي ننكره احيانا لشدة تعلقنا به
مودتي