موصدةٌ هي الأبواب
تكتب النهاية
لتلك اللحظات
تنتزع الفرح ... لتهب الروح ...جراحاً عميقة
موصدةٌ هي الأبواب
و اليأس من كلمة كنت أترقب هطولها
بدأ ينبت في داخلي
على يدي .. تعلمت كيف تكتب الحروف
و كيف تنسق الكلمات
و الآن أوصدت الأبواب في وجهي
على كلماتي كثير من النساء ترنموا
لم ألتفت لهن
و لم يلجوا قلبي مثل ما ولجت هي
حاولوا اغرائي .. فنهرتهن
و قلت : هو قلبي ..و قد وهبته لها
موصدةٌ هي الأبواب
بلا حراك ... تلك المشاعر داخلي
و لا أصوات ... سوى صوت الأنين
يجول مع الدم في عروقي
سأظل أتمتم ,.. هنا
حتى تفتح الأبواب