كن مربيا، ولا تنس أن تكون معلما

كن مربيا، ولا تنس أن تكون معلما

(1)
كن مربيا ولا تنس أن تكون معلما!
لماذا؟
للبون الشاسع بين الوظيفيتين.
كيف؟
إن المربي يعد نفسه مسئولا الطلب كله خارج المدرسة وداخلها، والمعلم يرى أنه مسئول عن الطالب داخل فصله فقط.
لماذا؟
لأن الأول جعل مهمته كبيرة، والآخر حصرها في معلومات المقرر.
وما الفرق التربوي؟
يتمثل الفرق التربوي بينهما في أشياء، منها:
1- يتابع المربي طاعات طلابها ويحاول أن يزيدها.
2- يتابع المربي ثقافة طلابه، ويحاول تنميتها.
3- يتابع المربي مشكلات طلابه ويحاول أن يحلها.
4- ...
(2)
هل تشاركني فيما سبق؟
إذا كنت فعلت فهيا أدل بدلوك!
أنا أنتظرك!

دمت لنا مربياً ومعلماً... أيها العزيز والأخ الكريم: فريد البيدق...

مع أطيب تحياتي

طبعا أستاذ فريد أشاركك فيما سبق

ولكن ألا يجب أولا أن يكون المعلم معلما حقا ....

ليصبح بعد ذلك مربيا ..؟؟!

ماذا ترى أستاذي

تحيتي لهذا الطرح المميز

دمت ألقا كما أنت دائما

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد البيدق     كن مربيا، ولا تنس أن تكون معلما (1) كن مربيا ولا تنس أن تكون معلما! لماذا؟ للبون الشاسع بين الوظيفيتين. كيف؟ إن المربي يعد نفسه مسئولا الطلب كله خارج المدرسة وداخلها، والمعلم يرى أنه مسئول عن الطالب داخل فصله فقط. لماذا؟ لأن الأول جعل مهمته كبيرة، والآخر حصرها في معلومات المقرر. وما الفرق التربوي؟ يتمثل الفرق التربوي بينهما في أشياء، منها: 1- يتابع المربي طاعات طلابها ويحاول أن يزيدها. 2- يتابع المربي ثقافة طلابه، ويحاول تنميتها. 3- يتابع المربي مشكلات طلابه ويحاول أن يحلها. 4- ... (2) هل تشاركني فيما سبق؟ إذا كنت فعلت فهيا أدل بدلوك! أنا أنتظرك!

وهاأنا ذا لبيت نداءك ونداء المهنة التي أخذت مني الكثير.
ما عساي أقول أيّها الكريم والتعليم سكنني وسكنته التهمني والتهمته .هل تصدق لو قلت لك أنا معلمة وزوجي معلم و أبي معلم وأختي معلمة وام زوجي معلمة وابوه وإخوته وزوجاتهم الخمسة معلمات
وأذا التقينا حدث ولا حرج.................
وأكيد لنا ما نقوله في هذا المجال ،والجميع يعلم أنّ مهنة التعليم من المهن الصعبة وخاصة في هذا الزمان وأصبحت تعاني معاناة لا حصر لها .إن شا ء الله سأعود لنتحدث عن المعلم والمربي .
دمت بخير

شكر الله تعالى لك نبيلنا الحبيب الأستاذ علي!

نعم، أديبتنا الجليلة الأستاذة سنا، لكن لذلك أسباب حتى لا نظلم من يتسم بذلك من المعلمين!