وأي سهم كان
فقد أصاب كبد الذائقة
وأخذنا معه في رحلة ما تمنيت أن تتوقف
جذبني الأسلوب من المطلع حتى الخاتمة فكانت قصيدة غنائية
على بحر جميل وإيقاع يلامس الوجدان
وجدتني أقفرفي محراب شاعر مبدع
وعازف مذهل ...هنا أسجل إعجابي وتقديري
لجمال حرفك ورقي تصويرك وروعة إبداعك
وأي سهم كان
فقد أصاب كبد الذائقة
وأخذنا معه في رحلة ما تمنيت أن تتوقف
جذبني الأسلوب من المطلع حتى الخاتمة فكانت قصيدة غنائية
على بحر جميل وإيقاع يلامس الوجدان
وجدتني أقفرفي محراب شاعر مبدع
وعازف مذهل ...هنا أسجل إعجابي وتقديري
لجمال حرفك ورقي تصويرك وروعة إبداعك
الوليد
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::
وأنا بدوري أخي الوليد
أسجل إعجابي أولا بك شاعرا وأديبا وذواقة وأخا
واعترف
بان حضورك له معنى خاص اثير لدي
وأجدد عهد الأخوة
اخوة الروح
والحرف
والمصير
حضورك ومتابعتك تشرفني أخي
تقبل تحياتي وتقديري بحجم روعة كلماتك
نص جميل سافرنا معهكما تفضل اخي
وليت السفر معه كان اطول
مودتي
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :
أتدري سيدي المحترم الشاعر محمد ذيب سليمان...
لقد عرفت الآن معنى وقيمة فخر التلميذ حين يمدحه أستاذه