كنتِ هناك تأسرين ما في الأرض من براءةٍ وتدهشين المجرات لم أعلم ما لديكِ أو تجاهلتُ وكنتُ أبحث عن حصادي الوهميّ في فضاءات سواكِ حتى احترقتُ بما كنتُ أظنه ثلجاً في لفح الوقت القادم من شرنقة التفجر الكونيّ كنتِ هناك بالعذوبة تزدحمين وطيبة القلب التي تسكر لم أنتبه لما سيحدث لقلبي من شروخ بعد أن ماتت فرصتي للوصول إليكِ وأن أسمع صوتك الملائكي يغذي نشوة أبعادي كأنني خلقتُ كي أخسر أجمل ما يجمل حياتي وأبكي عليه بعد انهيار الأوان فلقد كنتِ هناك تعطرين العطرَ بزفيرك الأنثوي فلماذا لم أتقدم كي أحوز طزاجتك الآدمية وأهب مشاعري الكنز المخبوء في سحاب عينيكِ كأنني لم أكن أدري بما أصبحتُ عليه الآن من لوعةٍ تقتص مني على تأخري عن ندائك الصامت لي حتى فقدتكِ والفقد ما يزال يحيطني بنذالة الحرمان والباب مغلقٌ يبصر دموع أعماقي برغم أن البعض قد يظن أنني سعيدٌ هل يمكن أن أكون سعيداً بعدها ؟! لا يمكن أن أغوص في بهجةٍ عذراء إلا إذا عاد الزمان بي ثانياً إلى الوراء على جواد معجزةٍ وأفعل غير ما كنتُ أفعل كي أنالها رد الزمان عليّ كم أنتَ واهمٌ فلتتعذب ما شئتَ بحبها !!
أهلا بأستاذي الشاعر ياسر و بحرفه الجميل بيننا
فمثلما أبدعت في الشعر
أراك مبدعا هنا أيضا حماك الله
و لكنك سهوا جئت بهذه الخاطرة الجميلة إلى هنا
فدعني أثبتها بين النجوم في نبع الخواطر ؛ لعذوبتها
لك تحياتي و أكرر ترحيبي بك
فألف أهلا و سهلا بك شاعرا و أديبا جميل الحرف بيننا.
أهلا بأستاذي الشاعر ياسر و بحرفه الجميل بيننا
فمثلما أبدعت في الشعر
أراك مبدعا هنا أيضا حماك الله
و لكنك سهوا جئت بهذه الخاطرة الجميلة إلى هنا
فدعني أثبتها بين النجوم في نبع الخواطر ؛ لعذوبتها
لك تحياتي و أكرر ترحيبي بك
فألف أهلا و سهلا بك شاعرا و أديبا جميل الحرف بيننا.