إشارة بليغة وإستقراء دقيق للصراع الأزلي
بين القول والفعل ....يقولون مالايفعلون.....
قديماً كانت الأمور تخص فئة ما فرد ما سرعان ماينبذه المجتمع
الآن سيدتي بات الذين يبيعون الكلام أصحاب دكاكين كبيرة
وليست المشكلة وجودهم بل في عدم نبذهم باتت البيئات تفخر بهم
مودتي وتقديري
تسلمين
قالت الرّيشة للمحبرة
نفذ الكلام .. أما جفّ حبرك؟
فأجابت المحبرة
مازال باعة الكلام يركضون في دمي
ومازال سوق الكلام بينهم مستفحلا....
الغالية دعد،
هذا عصر الضجيج الكلامي الذي أصابنا بالتلوث السمعي...
نعم باعة الكلام في حالة سباق مارثوني للوصول الى أهداف بدون فعل..فقط بضع خطابات رنانة لا تٌسمن ولا تٌغني من جوع....والشعوب تمارس الجوع وتلتحف الارصفة في انتظار فعل حقيقي من قائد أبكم لا يجيد فن الخطابة...
إشارة بليغة وإستقراء دقيق للصراع الأزلي
بين القول والفعل ....يقولون مالايفعلون.....
قديماً كانت الأمور تخص فئة ما فرد ما سرعان ماينبذه المجتمع
الآن سيدتي بات الذين يبيعون الكلام أصحاب دكاكين كبيرة
وليست المشكلة وجودهم بل في عدم نبذهم باتت البيئات تفخر بهم
مودتي وتقديري
تسلمين
سلمت يا حسن فقد أدركت المقصد واثريت الومضة بمرورك الجميل
كلّ التّقدير يا قدير.
هذا عصر الضجيج الكلامي الذي أصابنا بالتلوث السمعي...
نعم باعة الكلام في حالة سباق مارثوني للوصول الى أهداف بدون فعل..فقط بضع خطابات رنانة لا تٌسمن ولا تٌغني من جوع....والشعوب تمارس الجوع وتلتحف الارصفة في انتظار فعل حقيقي من قائد أبكم لا يجيد فن الخطابة...
بوركت دعد...ومضة رائعة
محبتي،
سلوى حماد
أيتها السلوى الرّقيقة
بعض الأقلام أصبحت تحترف الضّجيج والهالات والشّعارات .
ويبقى للمتلقي دوره في الإنتقاء.
سلمت يا أخيّتي فما اروع مرورك وتعليقك
أحبّ دوما ما تكتبين وما تحبرّين ...