نعم نحن بأمس الحاجة للكبار ، وأقصد هنا الكبر العمري والمعنوي .
والمثل يقول : اللي مالو كبير مالو تدبير .
نعود إلى القصيدة التي حملت طابع الحزن أولا ثم الإشادة بمناقب الرحل رحمه الله .
سيدي عبدالناصر :
للإنسان عيون يبصر بها وعيون يتبصر بها ، وانت هنا استعملت عين التبصر من خلال بكائية رثائية تظهر مدى قدر هذا الشيخ الجليل والذي أصبحنا نراه معك كبيرا وعاليا .
رفع الله مقامه في الجنة ، وجزاك الله خيرا