يتجذر البوح على سفوح الأسئلة
ترى لم كان اعتياد الروح انسكابا
يفتض أفواه الغيم لأندفاع قامات السنابل
من أشراط الشغف?
وأيّ مدى يحمل صواري أقلعت بآية التسبيق نحو وجهة
صدرك لتزرع هناك نوارس رنمت أغانيها على فتات ماتناثر من عزف
النياط على وتر الحنين
فما ازدراعي بأرضك وما الحصاد يا أنت جذوة الآن ؟
يوما كنت أقايض قنطار انتمائي بدرهم حضورك
لأحظى بسقايتك
والآن تشكوك. ظامئا عتيدا
هل علّمك الاحتياج اخلاق العيس. لتصبّر روحك ماتبثه من حنين
ام انك مليك يشير بأخمصه لتزحف أكواب الفرات نحو شفته الندية ماهزها عطش ....
قبل ان تشير بكأس أخرى تُرشَفها رحيقا سائغا
نم الان قرب نهد شارف على النضوب أو كاد ، وكان ارشفك الوله من فتق الشهد. في مصنع قصيد ورنيم
أوتاره حبال وريد ذاب عشقا بحنكة دلالك
ومكر غيابك اختبار صبر قطّع مهجة ركزت في حدود دجلتك
وهل حزرتَ عدالة الظمأ حين تشكو. حناياك تخمة الماء
تجنيا وبهتانا
ولساقيك على. تخوم الوصل مرابط بحزم مقاتل باسل لأنواء اكتساح
لساقيك هناك جرار العطش
عدالة الظمأ ان تشكو شفتاك الظمأ وللساقي نصف العطش
شغفا
التوقيع
دِيمَة سمحةُ القيادِ سكوبُ
مستغيثٌ بها الثرى المكروبُ
هل علّمك الاحتياج اخلاق العيس. لتصبّر روحك ماتبثه الان من حنين
ام انك مليك يشير بأخمصه لتزحف أكواب الفرات نحو شفة ندية ماهزها عطش
قبل ان تشير بكأس أخرى تُرشفها رحيقا سائغا
نم الان قرب نهد جفّ وكان ارشفك االوله من فتق الشهد. في مصنع قصيد ورنيم
أوتاره حبال وريد ذاب عشقا بحنكة دلالك
ومكر غيابك اختبار صبر قطّع مهجة ركزت في حدود دجلتك
نصّ باذخ به ترف لغويّ مذهل
المعاني والمضامين فيه تتماوج...
تتداخل....
تتقاطع
وانتفاضات حنين تجيئ بعطر تراب الوطن ومن بوابة نزفه
أتدرين يا حميدة أنّك وفّقت وباقتدار في تحويل شجن نفسك وتعطّب روحك المرهفة الى نصّ يشهد له بالإمتياز والتّفوّق
وكم وددت أن أقول أكثرو لعلّي أعود فنصّك عات قويّ لايرحم ...
تقديري يا حميدة
هل علّمك الاحتياج اخلاق العيس. لتصبّر روحك ماتبثه الان من حنين
ام انك مليك يشير بأخمصه لتزحف أكواب الفرات نحو شفة ندية ماهزها عطش
قبل ان تشير بكأس أخرى تُرشفها رحيقا سائغا
نم الان قرب نهد جفّ وكان ارشفك االوله من فتق الشهد. في مصنع قصيد ورنيم
أوتاره حبال وريد ذاب عشقا بحنكة دلالك
ومكر غيابك اختبار صبر قطّع مهجة ركزت في حدود دجلتك
نصّ باذخ به ترف لغويّ مذهل
المعاني والمضامين فيه تتماوج...
تتداخل....
تتقاطع
وانتفاضات حنين تجيئ بعطر تراب الوطن ومن بوابة نزفه
أتدرين يا حميدة أنّك وفّقت وباقتدار في تحويل شجن نفسك وتعطّب روحك المرهفة الى نصّ يشهد له بالإمتياز والتّفوّق
وكم وددت أن أقول أكثرو لعلّي أعود فنصّك عات قويّ لايرحم ...
تقديري يا حميدة
يانثيث العطر فوق شرفة الحرف اغدقيه نورا فظلماؤه تبحث عن عمق في هوج سطحه لتزفي له قوافل الرضى بحضورك المائز والمياس في حقول القول يالك رائعة قديرة النبع وغالية قلبي دعد
التوقيع
دِيمَة سمحةُ القيادِ سكوبُ
مستغيثٌ بها الثرى المكروبُ
ماذا لو ارتشف نصف الأرض الظامئ نصفها الآخر..؟
ماذا لو تشاطرنا رغيف البقاء
هل سنغدوا أمة وسطا.. ويزهق التطرف يا ترى
يبقى الرد بعد هذه القراءة بمنأى عن الكلمات
ذهلت حقا بهذا الجمال
ماذا لو ارتشف نصف الأرض الظامئ نصفها الآخر..؟
ماذا لو تشاطرنا رغيف البقاء
هل سنغدوا أمة وسطا.. ويزهق التطرف يا ترى
يبقى الرد بعد هذه القراءة بمنأى عن الكلمات
ذهلت حقا بهذا الجمال
وهل يتحقق الانصاف والتناصف في عالم هو الارض
اختار اهله الشقاء بعضهم لبعض؟
رنتك غمرت روحي عرفانا ست حنان المبدعة
وزنت صفحتي ألقا
لروحك سلامي وكبير وئام
التوقيع
دِيمَة سمحةُ القيادِ سكوبُ
مستغيثٌ بها الثرى المكروبُ
ماذا لو أرسلـت الشمــس أشعتــها
لتنثـر بهـاء يهتـز له الوجـدان
فقد تاه عـناق الأمـل ما بين معزوفــة الظلمــة
والانتحــار قهــرا على بوابـات الاحتيــاج
نـصٌ أبهــــــــــــــرني ..
مينــاء رائع لقوافــل من حــروف
تختــال شامخــــة
لروحــك عناقيــد عطــر عزيــــزتي
ماذا لو تاهت روحي في شذا ارسلته طلائع نورك على سطوري
ليبرأ من ظلمته ؟
وانت النور
طلعة سروري اشراقتها عند حروفي
غاليتي ديزيريه
لك الحب وباقات عطر ندية
لروحك سلامي
التوقيع
دِيمَة سمحةُ القيادِ سكوبُ
مستغيثٌ بها الثرى المكروبُ