في ذات ركني من عينيك
شهريار
انسج بساط التيه وعنقك طماح الى فيئي ذي الكؤوس الصادحة
باساطير الشغف
لاشيء يشبه ليلة افتضاضك النبض
بنداء
ووصل عشر بعشر
باختصار
اليقين
يابغداد
زلزلَ عروشا تحت وطأة
خطوتي
وانت مختصري في حكاية الالف
بعد الالف
خلود
التوقيع
دِيمَة سمحةُ القيادِ سكوبُ
مستغيثٌ بها الثرى المكروبُ
كلّما مرّ اسمها على شفتيه ينتشي
لحظة...و يُعيده البنُّ في عينيها لِـ وعيه
و تعود ابتسامتها تباغته فَـ تُسكِره
إن صام لسانه عن ذكرها
فَكّله عصي الرضوخ عند مرور طيفها
فَمنذ التقاها...صلّى صلاة الغائب
على قلبه الذي جُنَّ بها......
وشهرار ما يزال
التوقيع
دِيمَة سمحةُ القيادِ سكوبُ
مستغيثٌ بها الثرى المكروبُ