رحت عني ابساع مدري شلون غطّاك التراب
وغير دمع العين والحيطان عندي ما صفه
صوابك البرّاس صوبني وبعد ما ظني اطيب
انشلّت ايده الضاربك يا بعد راسي من الكَفه
ما أروع هذا الشّجن.....فمن الشّجن ما قتل
أيتها الوارفة
رغم صعوبة فهمي للهجة فإنّ الإيقاع ناب وفعل فعله في قلبي
لا فضّ فوك يا قديرة
قصيدة رائعه يا حنان رغم الشجن و الدمع
فهي تلامس الشغاف و تمس كل من مر من هنا.
أحيي ابداعك غاليتي و أربت على كتفتك هامسة
"لا تستسلمي للحزن صديقتي".
شكرا على الإمتاع فانا من عشاق الشعر الشعبي العراقي.
تحيتي محطرة بأريج الياسمين و ...
رحت عني ابساع مدري شلون غطّاك التراب
وغير دمع العين والحيطان عندي ما صفه
صوابك البرّاس صوبني وبعد ما ظني اطيب
انشلّت ايده الضاربك يا بعد راسي من الكَفه
ما أروع هذا الشّجن.....فمن الشّجن ما قتل
أيتها الوارفة
رغم صعوبة فهمي للهجة فإنّ الإيقاع ناب وفعل فعله في قلبي
لا فضّ فوك يا قديرة
سلامة قلبك منوبية الغالية
شكرا لعينيكِ إذ نثرت الدفء في متصفحي
شكرا لروحكِ التي أعشق
كوني بخير
يالعزيز
العرض العادي
