وبكيت ُ شوقا ً حين كان َ هديلها
في الصبح ِ يشدو في مسامع مدنف ِ
يبكي الحمام ُ أليفه وكأنني
مثل الحمام ِ بكيت ُ دون تكلف ِ
قديرنا الوليد
عندما نقرأ شعرك كم تأخذنا جماليّة المعنى ومساربه للإبحار في محاصرة لما ينطوي عليه من مقاصد.
وكم تستمتع الذّائقة بهذا الغوص.
سلمت أيّها القدير .
وبكيت ُ شوقا ً حين كان َ هديلها
في الصبح ِ يشدو في مسامع مدنف ِ
يبكي الحمام ُ أليفه وكأنني
مثل الحمام ِ بكيت ُ دون تكلف ِ
قديرنا الوليد
عندما نقرأ شعرك كم تأخذنا جماليّة المعنى ومساربه للإبحار في محاصرة لما ينطوي عليه من مقاصد.
وكم تستمتع الذّائقة بهذا الغوص.
سلمت أيّها القدير .
الشكر لك على هذه القراءة
وهذا الحضور ..
يسعدني أن أديبة بحجمك تقرأ القصيدة
وتنال رضاها وقبولها