لا تدمنِ يا مولاتي فن الغياب
لأني أحتاجكِ في كل الأوقات
هذا حُسْنكِ قد بلغ التمام
إذ تجلى للناظرين
مثلما البدور السابحات
ألا رفقاً بي يا حلو المُدام
فلستُ ممن يستهوون
صعود الراسيات
إذ أن العيش بدونكِ ممقتٌ
وكل شيءٍ في الكون
ينضح الأنات
تحية عطرة ملؤها المودة أزجيها لكِ هنا
مع باقة زهور وصباح ممزوج بشذى الياسمين
كل التقدير لكِ الأديبة عواطف عبد اللطيف
همسه .. مع احترامي لجميع الأعضاء
فإني أتفاعل بالتعليقات ولكن مع الأعضاء
الذين يتفاعلون مع منشوراتي حيث أتفاعل بدوري
مع منشوراتهم وكل ابداعاتهم
تحياتي لكِ عواطف عبد اللطيف