سولاف هلال.
قلم يتجاوب مع واقع مشبع بالتناقضات.
سولاف هلال.
قلب ينبض محبة وحسرة والما.
سولاف هلال.
عقل مبدع ، لا يخلو من اعاصير قاسية بمفعولها ، وتغير مجراها بشكل مدهش ، وتترك الما وحزنا وذكريات.
سولاف هلال.
ثائرة ، حائرة ، مترددة ، نادمة ، ولا تخلو من تفاؤل وامل.
سولاف هلال.
تتسرع في قراراتها ، وبطيئة في تطبيقها على صعيد الواقع. نقية ، ذكية ، وفية وتنخدع بسرعة.
سولاف هلال.
عواطف غير مفهومة للكثير ، قسوة بلا تطبيق ، حب كامن متحير ، شجون تجعل نهارها معتما في احيان كثيرة.
سولاف هلال.
تجد في حقول حياتها: دمعة ، وحنو ، والم ، وتحت شجيرة ذكرياتها: ابتسامات ، واهات ، ودموع تعكس اشعاع ماضيها وحاضرها.
تحية لك مني يا سولاف الرقة والحنان.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
من هذا التوصيف الثرّ نستطيع أن نقول بأن الغالية سلاف هي إنسانة بكل معنى الكلمة لإنها تجمع كل هذه المشاعر الإنسانية المتناقضة..
أشكرك كل الشكر أ. صلاح على هذه اللفتة الرائعة التى استطعت فيها أن تضع بعض خصال الغالية سلاف تحت المجهر حتى نقترب من شخصيتها أكثر..خاصة وأنا شخصياً لم أتعرف عليها عن قرب رغم تواجدنا في نفس المنتدى..
تحياتي للسيدة سلاف وتمنياتي لها بكل الخير وأقول لها أبعد الله عنك الهم وجعل الله كل أيامك خير وسعادة..
وتقديري لك أ. صلاح الدين على هذه اللفتة الإنسانية الجميلة..
لسولاف خاصيّة يا اخي صلاح لابدّ أن تضيفها لخصالها
أتدري ماهي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أتحبّ أن أخبرك بها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لسولاف ابتسامة ....ضحكة.....قهقهة تنفذ الى الأقاصي لتأتي على كلّ الهموم والشّجون ....تمسحها ....تمحوها.....تنسفها.....تسحلها
إسالني انا فكلّما هاتفتها أو هاتفتني طفقنا نضحك ونضحك ونضحك حتى تكاد ضحكاتنا تقطع ذبذبات الهاتف ..
هذه السّيّدة الرّائعة....هذا القلب الكبير.....هذه الرّوح الجميلة تمنح لصديقاتها الإرتياح والبسمة والأمل....
من أغرب ما حدث لي معها أنّها هاتفتني مرّة لتسألني عن الغمّازتين المرتسمتين على وجهي كلّما أغرقت في الضّحك....حتّى كدت اشكّ انّها إلتقتني فعلا .
كتبت لها نصّا بالمناسبة لزلت أحفظه عن ظهر قلب
إليك مقطعا منه
لك أسكب قلبي...
فاركضي في دمي ..
فلقد أدركتٌٌٌ[غمّازة] الوجه...
لأنّ المحبّة ليست مفردة
من شهد المفردات...
المحبّة بيننا مدّت
أريجها...
وعنقها...
فعبر سرب الحمام...
وأنشأ بيننا فسيح الكلام..
واشتدّت المواجيد بيننا...
تتعطّر...
فرأيتني ...ورأيتك...
في مرايا القلب...
وجاءت فراستك...
تخفق بين الذّبذبات...
ألتفت....
لاضوء...
لانور...
لابوصلة
تجمع الشّتات...
فأدرك أن حضورك
فاكهة والأيّام عجاف...
وشمت غمازتين بوجهي....
حتّى شهقت ...أنا... شهقت
فكيف يا سولاف...
كيف...
فتحت البعد الأزرق
ورأيت ...
الغمّازات..
أم أنّ طير المحبّة حلّق
سادرا
وطاف بالوجه وحام ..
.فأدركت ما بالوجه من [غمّازات]
سولاف أيقونة ودرّة نادرة الوجود.....لها محبّتي هي وتوأمها ليلى أم أمين الغالية ....
ولك أخي صلاح كلّ الشّكر لجهودك في تسليط الضّوء على شخصيات لها ميزاتها وطرافتها وظرافتها وكياستها .
صباحك ورد وجمعة مباركة
....................................... لاااااااااااااااااااااااا يا استاذي الكريم شاكر السلمان ، تعلمت بعض الكلمات وجئت اتباها بها ، علكم تضعوني في قائمة الربع مثقف وطبعا ساكون شاكرا.
ثقافتنا تنبثق من تقييمنا للاخرين بشكل بعيد عن الغبن ، وتقييمنا لانفسنا باننا في حاجة ان نتعلم من الاخرين.
تعلمت من الاخوة والاخوات في المنتدى الكثير ، شاكرا جميلهم ، ولم يجدوا مني سوى طبقة رقيقة من المعاني ، ان تعرضت لنسيم تتمزق وتتلاشى كالدخان.
سلامي محلى بنسيم الذكريات ، وهاك وصفها:
(( اين حقل مائج الزهر طروب
نتخطاه وقد مال الغروب
ونسيم الريح مغناج لعوب
يلمس الغيمات لمسا فتذوب
وانبرت تملي على الزهر كتابا
بسرور وهو يغتر جوابا
كول مو وصف حلو هههههههههههههههههههههههههه وجمعة مباركة للجميع
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
آخر تعديل صلاح الدين سلطان يوم 12-27-2014 في 01:35 AM.
من هذا التوصيف الثرّ نستطيع أن نقول بأن الغالية سلاف هي إنسانة بكل معنى الكلمة لإنها تجمع كل هذه المشاعر الإنسانية المتناقضة..
أشكرك كل الشكر أ. صلاح على هذه اللفتة الرائعة التى استطعت فيها أن تضع بعض خصال الغالية سلاف تحت المجهر حتى نقترب من شخصيتها أكثر..خاصة وأنا شخصياً لم أتعرف عليها عن قرب رغم تواجدنا في نفس المنتدى..
تحياتي للسيدة سلاف وتمنياتي لها بكل الخير وأقول لها أبعد الله عنك الهم وجعل الله كل أيامك خير وسعادة..
وتقديري لك أ. صلاح الدين على هذه اللفتة الإنسانية الجميلة..
مودة لا تبور،
سلوى حماد
.......................................... كم اعتز بك يا سلوى ، اعتز باصالتك ، بثقافتك ، بشجاعتك. اعتز بوفائك لشعب انت منه ولصديقة تعتزي بها طيبا ووفاء.
كلما ارى الصورة والكلمات التي تحتها ، ازداد اعتزازا بك يا سلوى البطلة. اهلا والف مرحبا بك يا بنت فلسطين الثورة.
سولاف نقية كنقاوتك ، طيبة كطيبك ، وفية كوفائك يا بنت الحلال. هل تعرفي السبب؟ لان الطيور على اشكالها تقع.
تقبلي يا سلوى مني سلاما لا يخلو من نسيم التحرر بعون الله.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
صباحك ورد وجمعة مباركة
....................................... لاااااااااااااااااااااااا يا استاذي الكريم شاكر السلمان ، تعلمت بعض الكلمات وجئت اتباها بها ، علكم تضعوني في قائمة الربع مثقف وطبعا ساكون شاكرا.
ثقافتنا تنبثق من تقييمنا للاخرين بشكل بعيد عن الغبن ، وتقييمنا لانفسنا باننا في حاجة ان نتعلم من الاخرين.
تعلمت من الاخوة والاخوات في المنتدى الكثير ، شاكرا جميلهم ، ولم يجدوا مني سوى طبقة رقيقة من المعاني ، ان تعرضت لنسيم تتمزق وتتلاشى كالدخان.
سلامي محلى بنسيم الذكريات ، وهاك وصفها:
(( اين حقل مائج الزهر طروب
نتخطاه وقد مال الغروب
ونسيم الريح مغناج طروب
يلمس الغيمات لمسا فتذوب
وانبرت تملي على الزهر كتابا
بسرور وهو يغتر جوابا
كول مو وصف حلو هههههههههههههههههههههههههه وجمعة مباركة للجميع
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
لسولاف خاصيّة يا اخي صلاح لابدّ أن تضيفها لخصالها
أتدري ماهي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أتحبّ أن أخبرك بها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لسولاف ابتسامة ....ضحكة.....قهقهة تنفذ الى الأقاصي لتأتي على كلّ الهموم والشّجون ....تمسحها ....تمحوها.....تنسفها.....تسحلها
إسالني انا فكلّما هاتفتها أو هاتفتني طفقنا نضحك ونضحك ونضحك حتى تكاد ضحكاتنا تقطع ذبذبات الهاتف ..
هذه السّيّدة الرّائعة....هذا القلب الكبير.....هذه الرّوح الجميلة تمنح لصديقاتها الإرتياح والبسمة والأمل....
من أغرب ما حدث لي معها أنّها هاتفتني مرّة لتسألني عن الغمّازتين المرتسمتين على وجهي كلّما أغرقت في الضّحك....حتّى كدت اشكّ انّها إلتقتني فعلا .
كتبت لها نصّا بالمناسبة لزلت أحفظه عن ظهر قلب
إليك مقطعا منه
لك أسكب قلبي...
فاركضي في دمي ..
فلقد أدركتٌٌٌ[غمّازة] الوجه...
لأنّ المحبّة ليست مفردة
من شهد المفردات...
المحبّة بيننا مدّت
أريجها...
وعنقها...
فعبر سرب الحمام...
وأنشأ بيننا فسيح الكلام..
واشتدّت المواجيد بيننا...
تتعطّر...
فرأيتني ...ورأيتك...
في مرايا القلب...
وجاءت فراستك...
تخفق بين الذّبذبات...
ألتفت....
لاضوء...
لانور...
لابوصلة
تجمع الشّتات...
فأدرك أن حضورك
فاكهة والأيّام عجاف...
وشمت غمازتين بوجهي....
حتّى شهقت ...أنا... شهقت
فكيف يا سولاف...
كيف...
فتحت البعد الأزرق
ورأيت ...
الغمّازات..
أم أنّ طير المحبّة حلّق
سادرا
وطاف بالوجه وحام ..
.فأدركت ما بالوجه من [غمّازات]
سولاف أيقونة ودرّة نادرة الوجود.....لها محبّتي هي وتوأمها ليلى أم أمين الغالية ....
ولك أخي صلاح كلّ الشّكر لجهودك في تسليط الضّوء على شخصيات لها ميزاتها وطرافتها وظرافتها وكياستها .
..................................... يااااااااااااااا سولاف لو كنت اعرف أن شعبيتك بهذه الدرجة لكنت لزمت الصمت. !!!!!!!!!!!!!!!! لان زورقي الصغير كادت امواج الطيب والعبقرية من سلوى ومنوبية تغرقه !!!!!!
قصيدة لاستاذتي المنوبية تكفي لاضاءة القلوب وتكفي لبناء صروح المحبة يا سولاف الغير مزعجة هههههههههههههههههههههههههههههههه
احمدي الله يا سولاف الوداد ... باني قليل الهجاء
لم تسلمي مني لولا ... اعين الناظرين والنظراء ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
صديقتك سلوى ارست الاوتاد وعزيزتنا المنوبية بقصيدتها بنت بيت المحبة والمودة والوئام.
تحية يا استاذتي الفاضلة منوبية كامل الغضباني وشكرا على تواجدك وسلامي المرطب بالمحبة والاخاء لك . ليلى ام امين عزيزة علينا وانا شخصيا اعزها جدا بلغيها ان امكن سلاماتي الاخوية ، ولسلوانا العزيزة. ومثقال سلامات لا اكثر هههههههههههههههههههه لسولاف لكونها اصبحت تسبح ببحر سلاماتها ، لذا سلامي لها اصبح كقطرة في البحر ههههههههههههههههههههههههههه
لكم مني جميعا سلاما عسلي الطعم ، وردي الرائحة ، شرقي البسمات هههههههههههههههههههههههههه
اخوكم ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان