بعد انتظار طويل احر من الثلج
وإذ بماما عواطف تكلمني هاتفيا اننا سنلتقي
عنما رأيتها لم اصدق عيني في الوهلة الاولى
وكم كان بودي ان اراكم جميعا وسالتها عنكم
ولا اخفيكم انني خصصت بالذكر الاخت ديزيرية لانني اعلم انها في الامارات
كان لقاء رائعا وكم كان سيزداد روعة لو كنتم معنا
سفيرة المحبة هي الأخة الغالية عواطف
تتجول بين الأقطار و تلم شمل العائلة أينما تحل
الآن فقط زال استغرابي و استيائي من
مناداتها ب "ماما" عواطف...
كنت أقول كيف تكون السيدة عواطف أما لعديد
من الأصدقاء الذين لا يصغرونها بكثير؟؟؟
و لكنها فعلا أما بحنانها و قلبها الشاسع
الذي يجمع كل العائلة الموسعة .
دمت بخير أختي الغالية و أدامك
لعائلة النبع النقية.
تحياتي و تقديري للأستاذين
جميل داري و أحمد طاووس.
بعد انتظار طويل احر من الثلج
وإذ بماما عواطف تكلمني هاتفيا اننا سنلتقي
عنما رأيتها لم اصدق عيني في الوهلة الاولى
وكم كان بودي ان اراكم جميعا وسالتها عنكم
ولا اخفيكم انني خصصت بالذكر الاخت ديزيرية لانني اعلم انها في الامارات
كان لقاء رائعا وكم كان سيزداد روعة لو كنتم معنا
أدرك جيدا ما شعرت به
فاللقاء الأول بالأميرة يشبه إلى حد كبير
الدخول لقاعة إمتحان
لتذوب خلال دقائق معدودات تلك الرهبة
بما تملكه من قلب كبير
وابتسامة رائعة تمحي كل المسافات من الخرائط
هنيئا لك بهذا اللقاء وأتمنى أن يتكرر مرات ومرات
نعم أخي أحمد .. فأنا مقيمة بأبوظبي منذ أكثر من 35 عاما
وكذلك الغاليتين سلوى وهيام
تحياتي لك وآمل أن نتمكن من لم شمل الجميع بلقاء قريب
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ