هناك على حافة الشاطئ الأزرق وحيدا جلستُ
يداعب الموج صخور الضفة وبه شعرتُ
والهدير يعلو بصوته المكان
يتخلل طيفك من بين الأمواج كعروس البحر
يأخذني لاغوارٍبعيدة
لاكتب قصيدة
عن عينيك التي بهما اسعد
اني اتنهد
يا ايتها القريبة البعيدة
اين انتِ الآن
حبيبتي الغائبة عن العيان
كلُّ شيءٍ ما عَداكِ ظِلالُ
كلُّ دربٍ ما خَلاكِ ضَلالُ
هل ترينَ الحرفً مني ليالٍ
أمْ حَكمتِ الصمتَ حُكماً يقالُ
صباحك /مساؤكِ اشذاء ونسيم
سلاما لعينيكِ في احرفي
اخي أ. ناظم.. لمرورك جميل وردك اصيل
كيف لا ولك قلب اكبر من الكون سعة
شكرا لقلبك حين رد
شكرا لعينيك وقت قراءة
لك الورد
طبت ودمت اخا رفيقا يارفيق الدرب
حياك قلبي