آخر 10 مشاركات
تاملات (الكاتـب : - )           »          مناجاة (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دعاء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - )           »          كن مدركاً (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          أنا لن أحبك فالطريق بيننا مغلق (الكاتـب : - )           »          الاستغفار (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          " ثمّـــــة ...." (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          إلهي أنت الكريم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          الفكرة: طفل مقاوم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > مــــداد للكلمات

الملاحظات

الإهداءات
تواتيت نصرالدين من أنوار الجمعة وقبساتها : جمعتكم مباركة وطيبة تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال **طابت أيامكم بالخير والهناء**** عوض بديوي من من النبع : جمعتكم طيبة مباركة مقبولة مرفوعة بإذن الله، آل النبع الرام************ محبتي و الود هديل الدليمي من قلبي : كل عام وأنتم بألف خير وعافية،، أعاده الله علينا وعليكم بالخير والأمان والنصر والتحرير ومَنّ علينا بالعيش الكريم ابتسام السيد من ليبيا بلد الطيوب : كل عام وأنتم الحير آل النبع الكرام************عايدين فايزين

 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 03-14-2015, 02:34 PM   رقم المشاركة : 1
اديب
 
الصورة الرمزية صلاح الدين سلطان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :صلاح الدين سلطان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي مقابلات ، ابتسامات ، ومجاملات

مقابلات ، ابتسامات ، ومجاملات

اتعبتني المقابلات ، والمؤتمرات ، والازعاجات الروتينية ، والمجاملات السطحية.
ازعجتني الابتسامات المصطنعة ، والملونة بالحركات الدبلوماسية ، والتي لا تعني عندي شيئا.
ادهشتني اختفاء الحقائق وراء تلول من الاكاذيب ، والتي تذوب بلحظات امام شمس الحقيقة.
سرني وجود اناس ، ما استطاعت سحب الاوهام ان تخفي الحقائق عنهم ، فكانوا يخترقوا ضباب الخداع ، على الرغم من شدة كثافته.
دبلوماسيات ، مجاملات ، ابتسامات لا تعبر عن واقع الشخص . كل يخدع الاخر بظواهر مجاملاته ، وتختفي الحقيقة في اعماق كل منهم كئيبة حزينة.
في كل اجتماع كنت اجد ، الفرح ، والسرور ، واللطف ، والطيب ، يزين الاجواء ، وكان الحضور جاءوا من جزيرة السعادة ، والاحلام ، ومن عالم مجرد من بؤس وأوهام !!!!!
في هذه المواقف تذكرتكم يا كرام ، واشتقت ان اقرأ لكم ، ما ينعش الاذهان ، ويبهج الانسان في هذا الزمان هههههههههه
جئتكم حافي القدمين ، فارغ اليدين ، وبعينين ثاقبتين ، ترى ما وراء الحروف ، وتميز والحمد لله بين القطن والصوف ، ولا تنسى دولمة ابو صالح ، والمزكوف ، وتشريب قيس المعزة ، و لحم الخروف.
تذكرت ليلى ام أمين الجزائرية ، وتمورها الشهية. وليلانا التونسية وبقلاوتها المغرية ههه.
جئتكم بعينين تخترق امواج البحر ، لتسحب الحوت بحروف الجر ، لاقدمها هدية ، الى استاذتي المنوبية ، والغاضبة عليِّ ههههههههههههه
جئتكم بطيب نية ، بدافع الشوق الى عواطفنا الابية ، وسحر علي ، وديزيرية ، وبسمة العز ، وسلوى حماد الوفية ، وسولاف هلال العراقية ، وكوكب البدري التقية ، بل وكل صديق غالي عليّ ، من امثال: اخي النبيل صفاء الطيب ، وشاعرنا ناظم الصرخي الحبيب ، و استاذي الدكتور اسعد النجار الشاعر والأديب .
جئتكم حاملا معي علبة من الازعاجات ، تعطي نكهة للحياة ، يا سادتي ، ويا سيدات ههههه
لكم جميعا سلامي الدهين ، لا تجدوا مثيلا له في اليابان ، ولا في الصين. يا ناس قولوا امين!
ساتيكم باخبار مزعجة ، وغريبة ومتعبة !!!!!
وهاكم اول حدث غريب جلب نظري حول مشاكل الحياة.
من مآسي الحياة, الفأرة ترفض الزواج
كنت اتنزه قبل ساعات قرب بحيرة ، ونتيجة الصدف وقع نظري على فارة في ربيع عمرها ، ويبان عليها الارتباك !! كانت على بعد حوالي عشرة امتار عني ، وعلى مقربة منها ام اربع واربعين (( ام اربع و اربعين centipede من صنف عديدة الارجل ، وهي حيوانات مفصلية دودية الشكل طويلة الجسم منبسط من الناحية الظهرية والبطنية ، ويتكون جسمه من قطع.انواعه تختلف من حيث القطع الجسمية ، من 15 الى 150 قطعة ، تحمل كلا منها زوجا من الارجل ، عدا القطعة التي تلي الرأس اذ تحمل زوجا من المخالب السمية ، اذ يستطيع الحيوان بواسطتها ان يقتل الحشرات والديدان والنواعم وغيرها من الحيوانات الصغيرة التي يقتات عليها ))
الفارة تركت ام اربع و اربعين (( السبعة وسبعين )) وشعرت انها تركته بسخرية.منظر الفارة و ام اربع وأربعين جلب انتباهي ، وجعلني امام لغز لا يخلو من استغراب. أي ما الذي جعل الفارة تجتمع مع ابو 44 ؟ (( نحن العراقيون نبالغ في كل شيء ، حتى بعدد ارجل الحيوان 44 ونسميه 77 )) هههههههههههههههههه
بعد جهد جهيد ، واتصالات دبلوماسية مكثفة ، استطعنا ان نتوصل الى الحقيقة التالية:
الاجتماع بين الفارة وابو 44 تم بناء على رغبة الاخير بهدف الزواج ، الا ان ( طايح الحظ كما يقول العراقيون ) ابو 44 فرض عليها شروطا قاسية ، ادت الى رفضها الزواج منه. تفضلوا واقرءوا ما تفضلت به الفأرة :
لا اريد كل حياتي اغسل جواريبه ! ههههههههههههههههههههههههههه
نكتة لا تضحك ولكنها لا تبكيك هههههه
تحيات لا تخلو من طيب.
اخوكم ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان







آخر تعديل صلاح الدين سلطان يوم 03-14-2015 في 07:10 PM.
  رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:56 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::