من أوجعك ؟؟
من أمسك بنصل مسموم
ممعنا بغرز أطرافه بقلبك الرقيق
من أشعل شموع الغدر
بدهاليز براءتك
مبتسما .. ملامسا لوحة النقاء
الغافية بأحداقك
ألم يدركوا أن الألم قد ملّ من صحبتك
وقرر الهجرة لديار بعيدة
تاركا عبق الفرح يتكئ على أريكة الزمن
ويحهم !!!!!!
كيف يجرؤون على تلويث أنهار الوفاء
بأحبارهم الممهورة بالبغضاء
وعلى أرصفة الخداع
يحفرون الجراح بإتقان
أقول لك ...
لن تنطفئ مصابيح الكبرياء
والعرق ينبض
ولن تنحني الهامات لأنفاس على الغدر جُبلت
ديزي الرّائعة
ليس ثمّة أروع من نصّ مرتجل صنعه ضيم وقهر في قلب صديقة ...
تجيئ كلماته في الصّميم لتدفن الوجع في سراديب النّسيان ...وتمنح النّفس الضّاجة هدأة
ربّت على وجعها بما يليق ياديزي وطوّقتها بالشّذى من شذاك وأنت يا دثارا من نقاء
لا يليق بك سوى الشموخ
للتّثبيت ياديزي
ديزي الرّائعة
ليس ثمّة أروع من نصّ مرتجل صنعه ضيم وقهر في قلب صديقة ...
تجيئ كلماته في الصّميم لتدفن الوجع في سراديب النّسيان ...وتمنح النّفس الضّاجة هدأة
ربّت على وجعها بما يليق ياديزي وطوّقتها بالشّذى من شذاك وأنت يا دثارا من نقاء
لا يليق بك سوى الشموخ
للتّثبيت ياديزي
حين أسرت الغالية لي ( موجوعة )
لم أستطع إيقاف زحف المداد
فالوجع بات سمة مشتركة
ندفع ثمنه جهدا وكبرياء
أنرتِ السطور يالغالية
وباقة لعينيك
و .. شكرا لتثبيت النص
مودتي
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ