أرَدْتكِ ريح الورد ليس (كصلصةٍ) مُعتَّقةٍ بالثوم بين (التوابل) ألمْ تعلمي أنَّ الروائح صفعةٍ على الخدِّ إنْ هبّتْ تشلُّ مفاصلي فكم من شريدٍ ما استقرَّ بدارهِ يدورُ بوقت الليل بين القبائلِ ويقضي مع الأصحاب مَنْ قد تشرّدوا على وقع قُبْلاتٍ بثوم الحلائلِ وإنْ غالبَ النومُ الثقيلُ عيونهُ هوى فزعاً من راجمات القنابلِ كأنّما بارودٌ من الثوم جاءهُ بحلمٍ وفي الأحلام رسم الزلازلِ أحقاً رياح الثوم لو تمَّ بعثها كطلقة بارودٍ بكفّ المقاتلِ فلا تقصفي بالثوم قلباً مسالماً هوى فيك روحاً وافتتان المكاحلِ و لكنّهُ ما عادَ يهوى مباسماً (مُكَيَّجَةً) بالثوم لون المعاولِ حسين إبراهيم الشافعي السعودية سيهات
أحقاً رياح الثوم لو تمَّ بعثها كطلقة بارودٍ بكفّ المقاتلِ :: ههههه نعم يا سيدي هي كذلك بوركت و شعرك محبتـــي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
علي التميمي انا لست في مقام هجاء حواء أبدا كيف أهجوها وهي أرق نسمة وجدت وهي أبدع همسة تكونت إنما هجوت الثوم حينما تتغير أومنته وحينما لا يتم الإستفادة منه بالطريقة المثلى.. قد يكون لنا وقفة مع الرجال أيضا كما كانت لنا ايضا وقفة ضد ممارساتهم تجاه العشرة الأسرية شكراُ لنبضات قلبك الرقيقة التي انسبكت حروفا جميلة على صفحتي المتواضعة شكرا لروحك المرفرة فوق هامات حروفي التي ازدانت بها
فكم من شريدٍ ما استقرَّ بدارهِ يدورُ بوقت الليل بين القبائلِ ويقضي مع الأصحاب مَنْ قد تشرّدوا على وقع قُبْلاتٍ بثوم الحلائلِ وإنْ غالبَ النومُ الثقيلُ عيونهُ هوى فزعاً من راجمات القنابلِ أسعدك الله طيب بدلاً من أن يدور بين القبائل ليلاً لا يشتريه ليبعد عن أذاه تحياتي
عواطف عبداللطيف كنت في أنس وبهجة وأنا أقرا عباراتك البهية وبوحك المرهف وكلماتك الزاهرة كان بوحك بردٌ وسلام في هذا القيظ الشديد لك الشكر ما بلغ منتهاه سيدتي العزيزة
واحة شعرية مر بها نسيم عليل في قيض حار،،رغم اشتداد القصف،،هههه،،اضحك الله سنك ايها المبدع
نسجت جمالا وصلت روائحة إلى قاع أنوفنا باحتراف هههههه دمت راق بنبضك المفخخ
شاكر القزويني لك عميق شكري على جميل تواجدك أفتخر دائماً بأزاهيرك البديعة التي تحتظن بوحي المتواضع
( إذا لم تجد من تحب فلا تكره أحدا !)