في جزر الواق واق كان هناك حاكما متجبرا ظالما يمنع الشعب من الكلام فحشى أفواههم بالقطن...
يوما جاءهم حاكم جديد ديمقراطي جدا...رفع القطن من أفواه الناس...فرحوا واستبشروا لكنهم اكتشفوا أنه وضع القطن في أذنيه...وكلامهم الذي حصلوا عليه صار هراء وهواء...
ههههههههههههههههههههههههههههههههه
اخي وصديقي قيس المعزة ، في هذا المثل ابتعد عن القيل والقال ، احتراما وتقديرا لمن في المنتدى ، لكن اخونا ابو صالح ، رفع الغطاء عنها ، وكشف سرها بكلمة: القازوغ هههههههههههههههههههههههههههه والله خربت من الضحك ههههههههههه
يا اخي قيس المعزة اصل النكتة او سميها حكمة سياسية هي القازوغ ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ودعني ارويها لك والمسبب ابو صالح هههههه
يحكى أن سارقا في مدينة صغيرة كان يسرق كفن الميت. كل من يموت يجدوا في اليوم الثاني لصا فتح القبر وسرق الكفن. حدثت ضجة ، وحاولوا ان يعرفوا السارق ولكن محاولاتهم فشلت. السارق توفى ، ولم يعد احدا يسرق الاكفان ، فعرفوا السارق الحقيقي. ابن السارق يوميا يسمع لعنات من الناس على ابيه ، ولا يتمكن ان ينبس بكلمة. بعد ايام فكر ان ينقذ والده من اللعنات.
فصار يسرق كفن كل ميت ويقعده على خازوق. انتشر الخبر بين الناس وصاروا يترحموا على سارق الاكفان ويلعنوا السارق الجديد ، لعمله الشنيع ههههههههههه
تحياتي الى اخي الطيب قيس المعزة ، وسلامي الى اخي العزيز ابو صالح وتحيتي الحارة الى اخي واستاذي الكريم الدكتور اسعد النجار.
اخوكم ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان