جُسورُ الغَربِ مُدّت في لِقانا
ورَحبّ العُربِ تُنكِرُهُ القُصورُ
.
.
صدقت والله وأصبت
قديما كانوا يغنون
بلاد العرب اوطاني
وكل العرب اخواني !
بوركت و وفقك الله لشعرك وقولك الحق
دمت بحفظ الله
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي