جمال متنام في النّص الشّعريّ يُحدثُ في متلقيه تفاعلا حتّى كأنّ الانا المتلقيّة هي ذات الأنا المبدعة
فكل المشاعر المبثوثة في جسد النّص متوثّبة في حركتها مع احساس القارئ
وهي لعمري قمّة الإبداع في الخطاب الشعري
لك قديرنا علي التميمي كلّ التّقدير والإنبهار فأنت تعيد للقصيد أزمنتها الفاخرة.