الله ما أصدق هذه المشاعر وما أعمق حزنها
كنت أتمنى أن أسبقهم لأفوز بالمقعد الأول.. لكن قدر الله
ما أخفيته في قصيدتي أبداه مدادك الوطني الشامخ
وصاغته أصابعك السمراء بكل مهارة واقتدار
أتطلب قصيدتي أكثر من هذا الوسام..؟
لا أظن
شكرا لمجاراتك التي نطقت الجمال بملء فيها
دمت شاعرا غيداقا.. وولدا بارا بأرضه
شكرا بحجم روعتك
شكرا شاعرنا الرائع على رائعتك التي تفيض جمالا وروعة
كم كنت سباقا لما أتوق له وقصائد شاعرتنا الكبيرة حنان تحرك الوجدان قبل اللسان لذا تنهمر الأمطار وتنبت الأزهار في الصدور ثبل السطور
كنت رائعا بحق
أنت أخي الدكتور جاريت وحاكيت أما أنا فسأعارض قريبا
ولكما الود الخالص
انا على ثقة بأن عراقنا ..... ......سيظل كالصبح المنور باد
والشعب يرسم قبلة وضاءة ....... كالنسمة الغراء في الأكباد
.
.
وكلنا على ثقة وأمل يا قدير
أجمل التحايا لحرف مخضب بالتفاؤل والفرح وإن كان حزين
د. أسعد و الـ حنان
طبتم والألق
كل الود والتقدير