الصديق الحبيب ألبير ها أنت هنا وحرفك الجميل الراقي فمرحبا بك أيها الغالي ..
************************
**
*
بل هو من حسن حظي تواجدي في مكان أنتم فيه أيها القدير والعذب
خالص محبة وامتنان حضوركم الذي انتظرته بتوق
أسعد الله قلبكم يا أيها الأديب الأريب
منتهى المودة
عالمك الشّعريّ رهيب سيّدي
ففي قصائدك جنس شعريّ يُشهدُ له بالإبداع والتميّز
فمرمى القصيدة عندك أزمنة وأمكنة حافلة محتفيّة بعمقها الجماليّ ...
تبلغ ذروتها في مقدرتك اللّغويّة الفائقة وفي رفاهة حسّك بما تكتبُ
لك تقديري أخي البير فأنت للشّعر مفخرة رغم (الكوارث) التي تستنفر حسّك الوطني الحادّ .
لك باقة
وللوطن قلوبنا ونوابضنا
التوقيع
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ:
سيِّدةً حُرَّةً
وصديقاً وفيّاً’
لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن
لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن
ومُنْفَصِلَيْن’
ولا شيءَ يُوجِعُنا
درويش
آخر تعديل منوبية كامل الغضباني يوم 05-04-2016 في 06:27 PM.