فقالَ : لجذريْ عناقُ الرضيع
لغرينِ دجلةَ لا يشبعُ
صورة رائعة
ما أجمل الورد ولغة الورد
عندما نعيش ترجمان الواقع المجرد من أكاذيب بشريه ... نحن من وضعها ومن آمن بها ونحن من يتداولها ندرك إن الجمال الحقيقي هو فيما أعطى الباري وفي عظمته
فيكون للورد وقفة
مناي أشد إليها الرحيل
لأحيا بقربها كي أشبع
المعذرة لحروفي
دمت بخير
تحياتي
التوقيع
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 05-08-2016 في 02:06 PM.