بهدوءٍ يأسر القلوب
كنت ألتصق بها دوماً , ك إلتصاق الورقة بالغصن
كلما كانت تحاول جمع شتات ضياءها كنت أستبطِئُها...
ولا أدري لمَ
فتبقى ،،،،،،،،،، وتحاول من جديد
و أستبطئُها من جديد
حتى جاء حين .... استبطأتُها ...
لكنها لم تصغِ إليّ
خوف دفين أيقظ هواجسي
لم ألقِ له بالاً
مضت أيامٌ قلائل فقط
لأكتشف أنني لم أكن أهذي...