الشريف الرضي
قصيدة غزلية عمرها ألف عام ولا زالت حروفها تقطر ندى عند قراءتها لا تمرَّ عليها مرور الكرام وانهل من صفائها ورونق صدقها وتمعن في صورها فهي لوحة خلابة تستحق أن تقضي معها وقتا طويلا
يا ظَبيَةَ البَانِ تَرْعَى في خَمَائِلِهِليَهنَكِ اليَوْمَط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬نّ القَلبَ مَرْعَاكِ