لو لم يكنْ محرابُ مسجدِ خافقي غيماً يهيمُ على مساحةِ أزمتــــــي
لتصحَّرَتْ في الروحِ كلُّ مشاعري وتكسَّرَتْ جدرانُ كلِّ قصيتـــــــي
****************
ما أروع هذه القصيدة وما أجمل وأعذب بوحها
لو لم يكنْ محرابُ مسجدِ خافقي غيماً يهيمُ على مساحةِ أزمتــــــي
لتصحَّرَتْ في الروحِ كلُّ مشاعري وتكسَّرَتْ جدرانُ كلِّ قصيتـــــــي
****************
ما أروع هذه القصيدة وما أجمل وأعذب بوحها
حفظك الله وحفظ مدادك شاكرنا الكريم سامر الخطيب
تقبل مروري وتحيتي القلبيه
ما أروع روحك وبوحك وما أرق وأعذب سلسبيل حروفك ونقاء سريرتك أدامك الله