حينَ رَمَقتهُ بعيونِ المَيْلِ وَ بلهفةٍ منقادةٍ لأسارير الصبا تعلّق نياطها بصنّارةِ زيفٍ .. قد اصطادَت شغافها وَ بعثرَتْ أمانيها وَألقَتها في بركةِ وحلٍ لَم تَلجمَ النشوة تراتيل ذلكَ القَسَم وَتلكَ العهود التي أبرَمتها في حضرة الروح كلّما بَقيَتْ هيَ في خِضّم الرغبة فَــ كثيراً ماتَتكهّن .. وَ تُسامر قارئات الفناجين وَ تخاطرَ أفكار الآخرين اِلّا في لحظةِ طيشٍ ونَرجسية طباع فيكون فيها الهوى هوَ السّيد المطاع ثامر الحلي
لأن الهوى لا يخفى ولن تحجبه أقاويل العرافات ولن يلجمه الصمت بل لغة القلب أصدق اللغات نص جميل شكرا لك ثامر مودتي دائما
حين دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك سأرجع له الدمعة
حينَ رَمَقتهُ بعيونِ المَيْلِ وَ بلهفةٍ منقادةٍ لأسارير الصبا تعلّق نياطها بصنّارةِ زيفٍ .. قد اصطادَت شغافها وَ بعثرَتْ أمانيها وَألقَتها في بركةِ وحلٍ لَم تَلجمَ النشوة تراتيل ذلكَ القَسَم نصّ مترف باذخ حافل بالصّور الشّعريّة به استعارات جميلة على غرار القول هنا حينَ رَمَقتهُ بعيونِ المَيْلِ وَ بلهفةٍ منقادةٍ لأسارير الصبا تعلّق نياطها بصنّارةِ زيفٍ .. به من فتنة الهوى ماليس للفتنة ذاتها ... أيها الثّامر القدير استمتعت ذائقي بقراءة نصّك الجميل ونبضك الوارف ... واشتقت حرفك الموغل في الجمال ودقّة التّعبير . دامت وسلمت دوما
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
يا لها من تصاوير رائعة! سلمت حواسكم أخي القدير تقديري والاحترام
رائع وجميل سلم اليراع ودمت بخير
الجنة تحت أقدام الأمهات
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجلاء وسوف لأن الهوى لا يخفى ولن تحجبه أقاويل العرافات ولن يلجمه الصمت بل لغة القلب أصدق اللغات نص جميل شكرا لك ثامر مودتي دائما القديرة نجلاء دائما في كل حضور لك تتفتح مع قرأتك زهور الحرف و تبتهج الروح تترك من نفسك الراقية الكثير في كل نص تمرين به
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منوبية كامل الغضباني حينَ رَمَقتهُ بعيونِ المَيْلِ وَ بلهفةٍ منقادةٍ لأسارير الصبا تعلّق نياطها بصنّارةِ زيفٍ .. قد اصطادَت شغافها وَ بعثرَتْ أمانيها وَألقَتها في بركةِ وحلٍ لَم تَلجمَ النشوة تراتيل ذلكَ القَسَم نصّ مترف باذخ حافل بالصّور الشّعريّة به استعارات جميلة على غرار القول هنا حينَ رَمَقتهُ بعيونِ المَيْلِ وَ بلهفةٍ منقادةٍ لأسارير الصبا تعلّق نياطها بصنّارةِ زيفٍ .. به من فتنة الهوى ماليس للفتنة ذاتها ... أيها الثّامر القدير استمتعت ذائقي بقراءة نصّك الجميل ونبضك الوارف ... واشتقت حرفك الموغل في الجمال ودقّة التّعبير . دامت وسلمت دوما هكذا دائماً حضورك المضيء حين تقرئين بعين النورمبدعتنا القديرة دعد فتشرق شمس الحرف لك التقدير و أجمله ثامر
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياض محمد سليم حلايقه رائع وجميل سلم اليراع ودمت بخير كل التقدير تسبقه المودة و الاعتزاز برقيك استاذ رياض
نص باهر دمت عنواناً للبهاء والنقاء يثبّت تحياتي الزكية
نص جميل أعيده للواجهة النبع يسأل عنك نتمنى أن تكون بخير