مررت بقصركم الجميل صباح يومٍ نسيمه عليل جلست في ظلاله الظليل على كرسيٍ من مركوبي الجليل أمسكت بالطرس والقلم لأكتب شعراً مليئ بالحكم إذا بوردةٍ جميلةٍ زكيةٍ بالحضن نازلة رفعت رأسي للسماء رأيتكِ- في الشرفة -وأنتِ تضحكين ماسكةً ديوان شعري تقرئين أخذتها شممتها رأيتها شبيهة بكم علي الغانمي
جميل ورائع تحياتي
رائع شاعرنا البديع صورت لنا مشهدا جميلا تحيتي لك
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
سلمت حواسكم أيها القدير