لائمي
عذراً إذا أودعتُ يوماً في مدى عينيكَ شوقاً أوصبابهْ
أو تجرّأتُ بلا قصدٍ
وأقحمتُ مراياكَ بأنواعِ الكآبهْ
فأنا يهماءُ
لا يرتادني الماءُ.. فألقى فوقَ أشلائي سرابهْ
لا تسل عن غايةِ الأنواءِ فالصحراءُ ديدنها المسافاتُ البعيدةُ
والرمالُ الصفرُ يألفها الشحوبُ
فأين من هذا الغرابهْ..؟
لا تسلني كيفَ يمشي العمرُ مخذولاً كما الأوطانُ
لا أدري
ولا تدري الإجابهْ
التوقيع
آخر تعديل هديل الدليمي يوم 02-15-2017 في 10:51 PM.
عذراً إن تجرأت وأفسدتُ الكتابةْ
فأنا لا أتقنُ فن الإجابة
فكلامي لا يجاري بعضُ حرفك ِ
في نظمهِ حين الرتابةْ
أي لونٍ ترسمين
أي حرفٍ تملكين
دمت وهذا الأبداع
الأخت حنان الرائعة
لا تسل عن غايةِ الأنواءِ فالصحراءُ ديدنها المسافاتُ البعيدةُ
والرمالُ الصفرُ يألفها الشحوبُ
فأين من هذا الغرابهْ..؟
لا تسلني كيفَ يمشي العمرُ مخذولاً كما الأوطانُ
لا أدري
ولا تدري الإجابهْ
لا تسل عن غايةِ الأنواءِ فالصحراءُ ديدنها المسافاتُ البعيدةُ والرمالُ الصفرُ يألفها الشحوبُ فأين من هذا الغرابهْ..؟ لا تسلني كيفَ يمشي العمرُ مخذولاً كما الأوطانُ لا أدري ولا تدري الإجابهْ
الله ابنتي
وكأنك تخرجين الحرف من فم الربابة
دمت بخير محبتي
أمي الطيبة
بحضوركِ تزداد النجوم ألقاً
وتتقن مساراتها في أفق لا يخطئه الضوء
شكرا بحجم روعتك