أحـبـيــبـةً لـمْ تُـبـدِ ودّا إنّـي أراكِ الـيـومَ نـدّا مـا بـالُ أيّـامٍ خـوالـي أنسيتِ ما في القلبِ عهدا أنا لستُ مـجـنـونـا ولـكـنْ أنا فـي هـواكِ بلغتُ رُشدا هوطاعنٌ في الشوقِ قلبي عيناكِ قـد جعـلـتـهُ عـبـدا مـا بـينـنـا شرخٌ كـبـيـرٌ ومـسـافـةٌ تـزدا دُ بُـعـدا . . . التميمي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي