شكوى قـد جئت شاكية إليكَ سهادي فـالبعدُ يـشعل نـاره بـفؤادي أنـتً الـذي لـلعمر كنت رداءه قـلـبي إلـيـك مـتـيم ويـنادي أنـتً الحياة بحلوها وبمرها بالقرب أدرك غايتي ومرادي يـكفي بأنكً في عيوني قائماً لتكون لي عند الصيام كزادي \ #من رفيف النبض 2015
سلمت الأنامل والحواس أمي الغالية ولله الأمر خالص مودة
ماأنبل هذه المشاعر تحياتي سيدتي الفاضلة
مقطوعة تمثلت بين سطورها أنقى المشاعر وأصدق الأحاسيس.. كان الله بالعون...