مصيبتنا,أختي الكريمه أننا نستعين بالغرباء على أبناء جلدتنا فخسرنا كل شيء..روسيا وأيران يقتلون شعبنا ويهدمون مدننا وينتظرون من الحاكم ثمن عن بقاء عرشه سليما...شعب كامل تم تهجيره بالآفاق ومن بقي سيقتله الجوع والبرد..أرملة لها ثمانية أطفال في سوريا تدفئ أطفالها بعلب الكارتون الفارغ...تخيلي حجم الكارثه..الموصل العريقه تمتد جذورها بعمق تاريخ البشريه هدموها وصارت أطلالا ..تسعون بالمائه منها هدموه بالكامل..وأحرقوا الفلوجه ومدن أخرى كثيره..
يطول الحديث ويبكي من له غيرة على أهله..وهذا كله بأوامر من خلف الحدود ..