وما أجمله من قلب يتنفس الطفولة
ما أروع أنثى تتجدد فالحياة معها تتجدد
جميل أن تعيش الطفولة فينا لترحل الى الابد هواجس نرسمها نحن الكبار
حرف جميل راق وفكرته أجمل
ســلام الله وود ،
الله الله الله
نص فاخر في الركن ومن نفائس الكـلام ،
في سردية شعرية ماتعة أتت على الجمال لا ريب ....
وهذا التجدد أكثر من نصفه منك و فيك...
و ما أجمل القلوب التي لا يملؤها إلا الحب...!!
نص أغبطكم عليه ...
فشكرا للامتاع
أجدتم و أبدعتم
يحفظكم الله ويرعاكم وعينه تحرسكم
لكم القلب ولقلبكم الفرح
بورك المداد
مودتي و محبتي
إنها لعمري قصيدة رائعة بامتياز والسر فيها بساطة لغتها وصورها الحلوة الممزوجة بإتقان إنها لامست شغاف قلبي وما في من تقصير تجاه زوجتي لكانك تتكلم عني شكرا سيدي
أ. محمد فتحي:
شكرا لتقديرك وجميل كلماتك
هذه القصيدة بالفعل ليست تجربتي الشخصية وكنت أعني أن تكون تجربة كل آدم مع حوائه.. وكتبت تعقيبا عليها أنني:
"كتبتها لأحاول أن أجلو الرتابة وأعيد الدفء للمشاعر بين الزوجين في منتصف العمر.. فكثير من الزوجات تصاب بالملل والعصبية وتفقد الاهتمام بنفسها في هذه السن.. والنتيجة الطبيعية ان الرجل يبدأ في النظر اليها كمديرة لشئون المنزل والابناء وتفتنه النساء الاصغر سنا في الشارع والعمل وعلى الفيسبوك، ويصل الامر احيانا إلى الزواج عليها.. وفي كلتا الحالتين تسرع الزوجة باتهامه بخيانة الحب والعشرة وتهدم المعبد بدلا من ان تبذل القليل من الجهد للانتصار في هذه المعركة السهلة.. تستطيع الزوجة دائما بلمسات صغيرة ان تجدد حب زوجها فبينهما رحلة عمر وألفة الذكريات.. الرجل كالطفل يسهل الهاؤه وشغل انتباهه وهو يحب فكرة ان يكون معشوقا اكثر من ان يكون عاشقا لهذا يسهل على اي امرأة تشعره باهتمامها ان تأسره، لذا من المهم الا تتوقف زوجته عن ان تكون مصدر الهائه الدائم.. اعني بالحب والاهتمام به وبجمالها وليس مجرد المصاريف والطلبات والشكوى
قد يستغرب البعض كيف تصنع افكار كهذه قصيدة كهذه.. ولكنه الشعر حينما يخاطب القلب لا العقل ويوحي للا وعي بما يجب ان يدركه الوعي.
هذه قصيدة لكل رجل وامرأة في اي سن.. سيجد نفسها فيها حتما في بعضها او معظمها.. طفلة او مراهقة او زوجة او أما.. ابا او مراهقا او زوجا او طفلا.. لهذا انصحكم باعادة قراءتها لتعيشوها كانكم من كتبها لا انا وستشعرون بها بشكل اخر."
تحياتي