هل اسقطتكَ شِراكُ أنثى ولحالِ نبضكَ صارَ يُرثـى أغـراكَ نـــهـــدٌ آخـــرٌ لتحثَّ سـيـرَ الحـبِّ حثّـا ما أنـتَ مـُعـتـبـِـرٌ بـأمـسٍ كنــتَ مـنـهُ و فـيـهِ رثّـا . . . التميمي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي