لا تغفلنَّ .. بريقُ الزُّهرِ يندبُنا
به يزولُ العَنا في ليلِنا الحالِكْ
بهِ ترقُّ معاني الذكر ذاكرةً
أغلى العناوين تستسني بأمثالِكْ
***
حلقت بنا شاعرنا الكبير أستاذ رياض في سماء الإبداع
بهذه القصيدة الجميلة ..تحية تليق
ودمت في رعاية الله وحفظه .
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
البحر البسيط بقدراته الساحرة
مع قافية واخزة صعبة إلا على العمالقة
مرحى للشعر أنّك من رواده ومرحى للنبع أن ضم مبدعا مثلك
أخي المتألق رياض المحمدي
تقبل إعجابي بهذا الدفق العارم من الجمال
كون من بيلسان يليق
قصيد باذخ مشيد...
قرأت في طياته حكم المتنبي وأبعاد أبي تمام بحرفنة فائقة وأدب نضير كما دائما!
سلمت أناملكم شاعرنا الهمام ولا عدمتم الروعة أبدا
محبتي والاحترام