الحمض النووي لا يحلّك!!
==============
الإسلام قال لكم اتزوجوا مثنى وثلاث ورباع وحرّم التعدد على المرأة . قد تنشأ أسباب تدعو الرجل للتزوج من امرأة ثانية . الآن الملحد السودانى لما يكره امرأته (وهنالك ألف سبب وسبب لكراهيتها) سيقول فى سره "والله الإسلام له حق" . والرجل الذى لا تنجب امراته ماذا سيفعل بالله؟ وفى حالة تزايد الفتيات العازبات ماذا سنفعل؟ سنلجأ لتصريح الإسلام بالتعدد لفك الأزمة . (غلاء المعيشة ذنب الحكومات وليس ذنب الإسلام) . وفى حالة كثرة الأرامل ماذا سنفعل؟ وفى حال...ة كونك ما زلت تهوى النساء ولا تريد أن تقارف الزنا فتصاب بسيلان أو زهرى وتسوء سمعتك وتبوء بغضب من الله ومن زوجتك وأولادك ما الحل؟ ..وبعد هذا كله فالتعدد ليس إلزاما ، ولا تنسوا "فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة" . أما من يطالبون بتعدد المرأة للأزواج فنحن نسألهم سؤال بسيط: لمن سيكون الطفل؟ لك أم لشريكك؟ قد تظن أنك أنت أبا الطفل ..ولكن!! لماذا لا يكون شريكك هو أبو الطفل؟ ستتفلسف وتذهب للمستشفى ليتعرفوا عليه بالـ"حمض النووى" وستعود فرحا بأن المستشفى أكّد بأنه طفلك . لا تفرح يا أخى فإن الرجل الآخر ما زال شريكك فى أبوّته (علميا)!! أها كده كويس ياخوانّا؟!!
النظام الاسلامي نظام تام شامل عام
لا يديره الا نبي او خليفة نبي
وما لنا منه الا الظاهر..فلايمكن تطبيقه لافتقادنا لمديره
اما ماتفضلت به من ان الملحد لا يعتقد فهذا شأنه
ويروى في ادبياتنا ما معناه (ان امرأة اتت للأمام علي عليه السلام وقالت
اليس الله عادلا قال بلى قالت فلماذا احل للرجال الاربع وحرمها على النساء فقال لها
اتيني بأناء فلما جاءت به قال لاصحاب جلوس عنده قوموا وليضع كل منكم قدح من ماء في الاناء
فقاموا لذلك ولما انتهوا قال للمرأة اريد ان تعيدي لكل رجل ماءه الذي سكب
فقالت لايمكن لانه اختلط ببعضه فقال كذلك ان الله امرنا بذلك لحفظ النسب لا قصورا في العدل سبحانه وتعالى)
شكرا لقلبك ..حياك قلبي
النظام الاسلامي نظام تام شامل عام
لا يديره الا نبي او خليفة نبي
وما لنا منه الا الظاهر..فلايمكن تطبيقه لافتقادنا لمديره
اما ماتفضلت به من ان الملحد لا يعتقد فهذا شأنه
ويروى في ادبياتنا ما معناه (ان امرأة اتت للأمام علي عليه السلام وقالت
اليس الله عادلا قال بلى قالت فلماذا احل للرجال الاربع وحرمها على النساء فقال لها
اتيني بأناء فلما جاءت به قال لاصحاب جلوس عنده قوموا وليضع كل منكم قدح من ماء في الاناء
فقاموا لذلك ولما انتهوا قال للمرأة اريد ان تعيدي لكل رجل ماءه الذي سكب
فقالت لايمكن لانه اختلط ببعضه فقال كذلك ان الله امرنا بذلك لحفظ النسب لا قصورا في العدل سبحانه وتعالى)
*********************
تحية كبرى لصديقى العزيز عامر وشكرا للإضافة الحميدة لموضوع التعدد دام قلمك