أيّ الجهاتِ تقودُ الريح بوصلتي
يا قاربَ الوصلِ قد أسبلتُ أشرعتي
أمضي و خارطة الإحساس ترشدني
أستقرئ النجم في آناء أسئلتي
فما استراحتْ نياقُ الهجرِ عاكفة
على الرحيل وما أنصفتِ مسغبتي
وما صببت لذيذ الكأس يثملني
إلا و وجهكِ مكشوف بأخيلتي
الله الله
هكذا هو البعد يفتح القرائح لتهطل المشاعر كشلال من الحروف والمفردات المتلألئة تواسي كل مكبود ونائح ، بردة حيكت بإبرة لؤلؤية الوجد اكتست بها القصيدة فكان الشكل والمضمون في روضة الإبداع
تثبّت
مع التقدير
وأزكى التحايا
أيّ الجهاتِ تقودُ الريح بوصلتي
يا قاربَ الوصلِ قد أسبلتُ أشرعتي
أمضي و خارطة الإحساس ترشدني
أستقرئ النجم في آناء أسئلتي
فما استراحتْ نياقُ الهجرِ عاكفة
على الرحيل وما أنصفتِ مسغبتي
وما صببت لذيذ الكأس يثملني
إلا و وجهكِ مكشوف بأخيلتي
الله الله
هكذا هو البعد يفتح القرائح لتهطل المشاعر كشلال من الحروف والمفردات المتلألئة تواسي كل مكبود ونائح ، بردة حيكت بإبرة لؤلؤية الوجد اكتست بها القصيدة فكان الشكل والمضمون في روضة الإبداع
تثبّت
مع التقدير
وأزكى التحايا
أجزل الشكر و أعظم الامتنان لشخصك الكريم
تسعدني قراءتك المحببة المميزة
سلمت و دمت بكل خير
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي