.لم يتم
تمشى دائما ووجهها للأرض ، تبطئ من خطوها كلما مرت تحت شرفته..تتلقى اذناها متسارع منثور زهور كلماته ..!!
باتت تحلم بأن تتراقص الى مسامعها كلمة قد يقولها فى الغد ..!
اتى الغد عليها ، فكانت جالسة تسند رأسها الى قبره ، وهى تستنطق زرعة صبار ..!!
التوقيع
*** سكت المؤدب من أدبه،،فظن قليل الأدب أنه هو من أسكته ***
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 06-04-2018 في 02:03 AM.