هو يكتبُ عن الانتظار الذي لفحتهُ ألسنة نيرانه
هي ترسمُ من شعـورها لوحةً تُحاكيـه
هكذا يتمازجُ قلمٌ و ريشةٌ في عملٍ مشترك
.
.
.
مـا عـائـدٌ يُـدنـيـكَ مــن غُـيّـابِ
وعـيـونُ نافذتي لمحضُ سرابِ
الليـلُ أرّقَ لي عيـونَ قصيـدتـي
فانفضْ غِبارَ الليـلِ عن أهـدابـي