بوح مسؤول يدغدغ جوانح الأفكار
كخميلة ورد هفهفت أبياتك البليغة.. فأنعشت سراديب الحقيقة بنفحات البيان
كنت هنا
أرتّل آيات الدهشة في محراب وعيك
كلّ البيلسان
قصيدة تقطعت فيها خيوط الرجاء ولم يعد للأمل متنفس
بتقطع حبل الوثاق ..جميل ما خطه قلمك أستاذ ياسر
بلغة متمكنة يجللها سحر البيان.
تقبل تحياتي ودمت في رعاية الله وحفظه.
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
بئس المنازل إن يكن أربـابها .:. غمر العقـول .. وبئس أهل المنزلِ
***************************
**
*
بلى صدقتم أبعد الحدود...
بوح رفيع المستوى والمكانة عابق بالحرفنة والصنعة المتقنة
منتقى الألفاظ بدلالات معنوية جميلة ومهيبة
ليتنا نقرأ مثل هذا الجمال دائما
سلمت الأنامل والذوق الرفيع
محبتي والاحترام
تثبت
مرحبا استاذ ألبير
اشكرك جزيلا على حضورك الجميل وثنائك العطر على هذا الطرح
هو نظم لا يقترب كثيرا من كونه قصيدة
فقد كان فَتْله قبل ستة عشر عاما
كانت بداية عملية في التنزه في أروقة الخليل لم تكتمل بعد
وربما الزمان والمكان وقتها هما بوصلة السير في سراديب المعاني التي تشي بنوع زهد اضطراري وفَقدٌ حاضر قد عظُمَ دفعه
كانت الأسوار العالي تحيط بإحكام على كل جهات الروح
وكان التفجع وقلة الحيلة هو بئس الأنيس والجليس
وكان اخوف ما يمكن سماعه هو صوت انسان يقترب
وكنت احق بهذا المعنى من بقرة لبيد حين ترقبت..و
وتـوجـسَّـتْ رزَّ الأنـيـسِ فَرَاعَها عن ظهرِ غَيْبٍ، والأنيسُ سَقَامُها
...
اشكرك على جميل المصافحة ورقة التناول
تحياتي
بوح مسؤول يدغدغ جوانح الأفكار
كخميلة ورد هفهفت أبياتك البليغة.. فأنعشت سراديب الحقيقة بنفحات البيان
كنت هنا
أرتّل آيات الدهشة في محراب وعيك
كلّ البيلسان
المكرمة كما دوما الأستاذة هديل
اشكر لك فيض كرمك وامتنانك على كل الأحبة هنا
و ارجوا أن يليق البوح بجمال الثناء
ولو كان هناك لكل مبتدئ سالك في دروب الادب مساند ومؤازر من طرازكم لأيقن بحسن وصول
تحياتي لحضرتك واشكرك ثانية على وهج الحضور