تعمق باذخ بلغاتها الأرق!
التقمص ينم عن مبدع لماح استطاع قراءة مشاعرها وأعاد صياغة ملامحها بصبغته...
سلمت أناملكم شاعرنا المبدع
دمتم بألق وجمال أبدا
محبتي والاحترام
تثبت
حبيبي يا استاذ البير
أدام الله فضلك
دائما ( تجبر خاطري)
كان مشروع فرح قديم
نجمت بذرته الأولى في قلبي الواهن
فكان أن تفتق برعم الحب الأول
وما زلت ارويه لهفة وعطفا ورغبة ونزقا
فلما دنا وقت القطاف..
أتت عليه ريح صرصر
فأهلكته أمام عيني.. في يوم نحس مستمر
فلما انكشف الغبار وتبدد المُثار ؛ ضاع المسار و حل البوار وساق الله اقدارا الي أقدار ؛ فأقفرت الديار.. وتاهت خطوات المحبة بين بُنيّات الطريق...
فَكُلُّ ذي نِعمَةٍ مَخلوسٌ... وَكُلُّ ذي أَمَلٍ مَكذوبُ
ولله الأمر من قبل ومن بعد ..
أخذني صمت تسربلت به الروح
ما أجمل أن تثرثر أعماقهم من خلالنا
تقمّص مكين تفرّد به يراعك الساحر فسحرنا
في براعة تصوير وإجادة سبك وحبك
أخي الشاعر المرهف ياسر سالم
عزفت منفردا.. فانحنت لك المعاني مصغية
لك التحايا بحجم ما يليق
أخذني صمت تسربلت به الروح
ما أجمل أن تثرثر أعماقهم من خلالنا
تقمّص مكين تفرّد به يراعك الساحر فسحرنا
في براعة تصوير وإجادة سبك وحبك
أخي الشاعر المرهف ياسر سالم
عزفت منفردا.. فانحنت لك المعاني مصغية
لك التحايا بحجم ما يليق
كنت هنا الأن ،على غير قصد مني
فوجدت تقريظم الجميل يلمع برقُهُ الخلاب
فعلى خجل امد يدي مصافحا هذا التعقب الرقيق الباذخ
تحياتي لحضرتك
ودمت موفقة مسددة ..
كل المنى...