أذاني الدهر يا صحبي أذاني وهذيْ الغربةْ هدّت لي كياني أُعاودُ موطني وبيَ اشتياقٌ وذي الأجيال لا تعرف مكاني أيحلو لي بقاءً بين أهلي غريباً أن أعيشَ وأن أعاني أفيدوني بنصحٍ أينَ أذهبْ فهذي النفسُ أنهكها زماني