تروقني لغة استحسان الموت و التكابر ازاء جلله و الانتصار عليه و ان مجاز شعر ...
معارضة هديلية مائزة و مغرية
احب القراءة لكم كو نكم تتقنون عقلنة الشعر دون الحط من شعريته
حباك الورد هديلنا
و اعتبار الأزرق بلا حد
الشعرُ فلسفةٌ إذا أعددتهُ
أعددتَ موتاً سائغَ السكراتِ ****** أنا فهمى المتواضع فى الكلام هذا يا هديل أن الشعر ينبغى أن يكون فلسفة ولكنك فى محاولة صياغة فلسفتك شعرا تعانى ما تعانى فهى عملية شبيهة بسكرات الموت !
الشعرُ فلسفةٌ إذا أعددتهُ
أعددتَ موتاً سائغَ السكراتِ
.
.
مقابلة متينة في محلها وما خروج القصيدة الا كسكرات الموت ان جاز التعبير
ولكن لقراءتي لكثير من نصوصك اصبح لديك فلسفة الحزن والموت فإن ذهب الامل بقي الموت
والعمر يفني فمن يتعظ